الصفحه ١٧٤ : الرواية من كتاب معتبر وراوي جليل شهير أولى من إخراجها من كتاب دونه في
المرتبة بكثير.
هذا وملخّص الوجه
في
الصفحه ٤٠ :
كون الطائفة
الإمامية هي أوّل من دوّن الحديث في الصدر الأوّل ككتاب سليم بن قيس وغيره ، بينما
نرى
الصفحه ١٩٣ : ء ،
والميرزا النوري في الفائدة الأولى من الخاتمة ، والحاج عبد الله الأفندي في رياض
العلماء
المنهج العاشر
الصفحه ٥٧ : ، التي استخرجوا
منها روايات كتبهم لا الدعوى الأولى ، أي الصحّة إلى المعصوم عليهالسلام كما لا يخفى ذلك
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام وأبي عبد الله عليهالسلام) : «أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب أبي
جعفر عليهالسلام
الصفحه ٧١ :
الرجال على هذا المصطلح الجديد سبّب إسقاط كثير من الأحاديث عن الاعتبار ، ولعلّ
أوّل من نسب ذلك إلى
الصفحه ٣٠٨ : الكتاب إليه ، ومنهم من يثبتها ، فذهب
المحقّق الآغا بزرگ الطهراني إلى القول الأوّل (٣) وذكر ما ملخّصه
الصفحه ٧٢ : ذكر أنّ أوّل من قرّر الاصطلاح الجديد العلّامة قدسسره وأنّه كثيراً ما يسلك مسلك المتقدّمين هو وغيره من
الصفحه ٩٤ : دعوى
التواتر منه :
أوّلاً : إنّ دعوى التواتر والاستفاضة في روايات الكتب الأربعة
أولى منها في الكتب
الصفحه ١٠٢ : : «أصله من الكوفة وانتقل إلى
قم ، وأصحابنا يقولون إنّه أوّل من نشر حديث الكوفيين
الصفحه ٣١١ : الرجال ـ عليه ، وممّا استند
إليه في (خيبري) ، وقد عرفت من الشيخ أنّه :
أوّل من ألّف
فهرستاً كاملاً في
الصفحه ١٦٥ :
ومنها وما رواه
أيضاً عن محمّد بن سعيد الكشّي بن مزيد ، وأبو جعفر محمّد بن عوف البخاري ، قالا
الصفحه ٢٦٦ :
التصحيح تكمن في أنّ هؤلاء الأعلام في كتبهم كثيراً ما يخرجون رواية من الكتب
والأصول الأربعمائة المشهورة
الصفحه ٣٤٠ : التوثيق أو التحسين العامّة....................................... ١٣١
الطريق الأوّل : كونه من أصحاب
الصفحه ٢٣٠ :
كان مشتملاً على
مثل الذي قدّمناه ، فلأجل ذلك ذكرت إسناده في أوّل خبر من ذلك دون غيره ، لأنّ
جميع