الصفحه ٣١٩ :
رجال الكشّي ،
بخلاف النجاشي ، فلم يعتمد على الأوّل ، وأقلّ الأخذ من الثاني ، وقد قال هو في
ترجمة
الصفحه ٢٦٧ : : «ومن ذلك ما استطرفناه من كتاب معاوية بن
عمار ...» وقال في ما استطرفه من كتاب محمّد بن علي بن محبوب
الصفحه ٢٩٣ : الله تعالى قد غضب على ملك
من الملائكة يدعى فطرس ، فدقّ جناحه ورمي في جزيرة من جزائر البحر ، فلمّا ولد
الصفحه ٣٣٦ : بزرك الطهراني
الذريعة
السيّد المرتضى
الذكرى
الشهيد الأوّل
الصفحه ٣١٦ : أحمد من مشايخ النجاشي ، إذ اجتماعهما عنده ليس إلّا
للاستفادة ، ومن ثَمّ عدّه العلّامة بحر العلوم في
الصفحه ١٨٧ :
المقابلة بين سلسلة الأسانيد يستخرج منها علم جمّ ، ويتزوّد الباحث الرجالي من
بحره ما لا يُحصى من الفوائد
الصفحه ١٩٨ : متأخّري المتأخّرين الأولى أن تكون تسمية لهذا المنهج من
سابقه. ومنه يعلم أهمّية ضبط كتب الإجازات وجمعها
الصفحه ١٦ :
أو التعديل
للمفردة الرجاليّة.
ومنها الاطّلاع
على مسائل اعتقاديّة انفرد علم الرجال بتحريرها ، حيث
الصفحه ١٧١ : الأوّل منهما لم يصل إلينا ، فهذا ممّا يدلّ على أنّ من
يذكرون الطريق إليه في المشيخة معتمد الرواية والكتاب
الصفحه ١٣٨ :
ودأبهم ورويّتهم
في التثبّت عمّن يروون عنه ، وفي الاضطلاع بقواعد المذهب في الرواية ومعرفة النقيّ
من
الصفحه ١٩٥ : والتهذيبين بشرح وافر بالنكات والفوائد.
ويعدّ أوّل من
ألّف في المشيخة الراوي الجليل الحسن بن محبوب الزرّاد
الصفحه ٣٣٧ :
المحدّث القمّي
لوامع صاحبقراني
المجلسي الأوّل
لؤلؤة البحرين
الشيخ يوسف
الصفحه ١٦٦ : التمييز بين دراية الحديث وروايته ، وأنّ المقام الأوّل
أعظم شأنا من الثاني ، نظير ما روي من أنّ «حديثاً
الصفحه ٢١٠ : ـ بمفردها.
ويندفع هذان
الاعتراضان ببيان عدّة أمور :
الأمر
الأوّل : إنّ ما افيد في
الاعتراض الأوّل من
الصفحه ٢٩١ : المعجم إنّ اثنين منها
صحيح ، وذلك لأنّ في الرواية الأولى المشتملة على الترضّي إرسالاً ، وهو قوله (عن
رجل