الصفحه ٢٧٤ : الذموم واللعن ، وحيث أنّ ذلك لا ينهض لطرح جملة رواياتهم
، بل غايته التفصيل بين روايات فترة الاستقامة
الصفحه ٢٧٥ : محمّد بن عاصم بلغني أنّك تجالس الواقفة ، قلت
: نعم جعلت فداك اجالسهم وأنا مخالف لهم ، قال : لا تجالسهم
الصفحه ٢٨١ : لها وقولهم بصحّتها لا بدّ من ابتنائه على وجه صحيح لا
يتطرّق به القدح إليهم ، ولا إلى ذلك الرجل الثقة
الصفحه ٢٨٧ : محمّد بن سعيد إنّه
روى عن الرضا عليهالسلام ، قال وله مسائل عنه معروفة ، وهو رجل ضعيف جدّاً لا
يُعوّل
الصفحه ٣٠٢ : محمّد بن عيسى الأشعري رحمهالله منها ، وكان شهيراً في الارتفاع لا يلتفت إليه ، ولا يكتب
حديثه».
خامساً
الصفحه ٣١٧ : ، لا سيّما وأنّ التفريشي متقدّم رتبة على القهبائي
وإن عاصره ، وقد تقدّمت عبارة الميرداماد في الرواشح
الصفحه ٣١٩ : المفردات ، لا سيّما في كتاب الرجال ، بخلاف النجاشي
فإنّه قلّما يُكرّر.
السادس : إنّ
الشيخ حيث كان ملمّاً
الصفحه ٣٢١ : هو وتد الاستنباط الرجالي ، إذ المتتبّع
بجمعه للموادّ حول المفردة الرجاليّة لا يمكنه أن يقف على واقع
الصفحه ٣٢٢ : مواليّ
، وقد يسألني بعض من لا يعرفني فيقول : ممّن الرجل؟ فأقول : من العرب ، ثمّ من
بجيل ، فعليّ في هذا
الصفحه ٣٢٥ : عند آخر ممّا يجب اعتقاده ، أو لا هذا ولا ذاك ، وربّما كان منشأ جرحهم
بالأمور المذكورة وجدان الرواية
الصفحه ٣٣١ :
الحديث ، لا ريب
أنّه يجامع العدالة .. ومنه قولهم ضعيف في الحديث ، والقدح بالنسبة إلى الراوي في
الصفحه ٣٣٢ : الرواية ، لا يلتفت إليه».
وقال الشيخ : «مولى
بني أسد ، ثقة ، وهو من أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٤ : أَفَتَتَخَوَّفُ عَلَيَّ النِّسْيانَ فِيمَا بَعْدُ؟ فَقَالَ :
لَا لَسْتُ أَتَخَوَّفُ عَلَيْكَ النِّسْيانَ
الصفحه ٣١ : الفطحيّة من جماعته لا روايته عنه عليهالسلام مع أنّ ابن بكير من أصحاب الإجماع الذين أجمعت العصابة على
تصحيح
الصفحه ٣٥ : لا لتمام سلسلة السند
، وسيأتي التعرّض لها وبيان تماميّتها ومغايرتها لدعوى الأخباريين.
رابعاً : إنّ