الصفحه ٢٥٥ : للزمخشري في كشّافه ـ ولا تأبيده ـ خلافا له في
أنموذجه ـ وكلاهما دعوى بلا دليل».
كي : وهو حرف
مصدرى ك «أن
الصفحه ٢٥٨ :
الثانى : بعد
الواو أو الفاء أو «أو» أو «ثمّ» ، إذا كان العطف على اسم ليس في تأويل الفعل ،
نحو قوله
الصفحه ٣٢ :
الإعراب التقديري
قد يكون
الإعراب تقديريّا وهو في مواضع :
١ ـ الاسم
المقصور : وهو الاسم المعرب
الصفحه ٤٦ : ء الأوّل منه معرب كالمثنّى.
المرتجل والمنقول
ينقسم العلم ـ باعتبار
أصالته في العلميّة وعدم أصالته ـ إلى
الصفحه ٥٦ :
٢ ـ شبه الجملة
، وهو الظرف والجارّ والمجرور التامّان ، (١) نحو : «جاء الذي عندك» و «جاء في الدّار
الصفحه ٧٤ :
معنى هذه الأفعال
معنى «كان»
اتّصاف المخبر عنه بالخبر في زمان صيغتها. ومعنى «ظلّ» اتصاف المخبر
الصفحه ٧٦ : يعمل ما بعده في ما قبله.
ويظهر من هذا
جواز تقديم الخبر على «دام» وحدها ، نحو : «لا أصحبك ما قائما دام
الصفحه ٨٣ :
(٣)
أفعال المقاربة
في تسميتها
بذلك تغليب ، لأنّها على ثلاثة أقسام :
أحدها : ما دلّ
على القرب
الصفحه ٨٥ : تعالى : (يَكادُ زَيْتُها
يُضِيءُ)(٢) وقول الشاعر :
يوشك من فرّ
من منيّته
في بعض
الصفحه ٩١ : : «قولي انّي أحمد
الله» ، فالكسر على الإخبار بالجملة والفتح على تقدير : «قولي حمد الله».
٥ ـ أن تقع في
الصفحه ١٤٣ :
وبعضهم يجيز
الإتباع في المسبوق بالنفي ، نحو : «ما قام إلّا زيد القوم». قال حسّان بن ثابت في
يوم بدر
الصفحه ١٤٥ :
الاستثناء بغير «إلّا»
استعمل بمعنى «إلّا»
ـ في الدّلالة على الاستثناء ـ ألفاظ ، بعضها اسم وهو
الصفحه ١٥٠ :
وأجاب المانعون
بأنّ «كافّة» حال من الكاف في «أرسلناك» والتاء للمبالغة لا للتأنيث. (١)
وأمّا
الصفحه ١٧٢ :
إحداها : أن
يكون المضاف إليه ب «ال» ، كقول الفرزدق :
أبأنا بهم
قتلى وما في دمائها
الصفحه ١٨٠ : في الشعر.
وذهب الكوفيّون
إلى أنّه يجوز في السعة الفصل بينهما في ثلاثة مواضع :
إحداها : أن
يكون