الصفحه ٢٢١ :
نحو قوله تعالى : (لَقَدْ كُنْتُمْ
أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(١) إلّا أن يقع فصل
الصفحه ١٩ :
و «سوف» و «لم» وإحدى زوائد «أتين» ، نحو : «يشكر».
٣ ـ الأمر : هو
الفعل الذي يطلب به تحقّق شيء في
الصفحه ٢٠ : ». (١)
المبني : ما لا
يختلف آخره باختلاف العوامل ، نحو : «من» في قولك : «جاء من أكرمته» ، «رأيت من
أكرمته
الصفحه ٣١ : قوله
تعالى (إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ)(٣) فالواو لام الفعل والنون ضمير النسوة والفعل مبنيّ ،
كما في «يخرجن
الصفحه ١٠٧ : وظنّ حتّى يضمّن معناهما». وقال
ابن هشام في المغني : «لا يختصّ التعليق بباب ظنّ بل هو جائز في كلّ فعل
الصفحه ١١٩ : يكون متصرّفا (٣) لغير التوكيد ، نحو قوله تعالى : (فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ
واحِدَةٌ
الصفحه ١٦٥ : «أكلت السّمكة حتّى رأسها» ونحو : «سَلامٌ هِيَ حَتَّى
مَطْلَعِ الْفَجْرِ».(٣) وإنّما يجرّ ب «حتّى» في
الصفحه ١٦٦ : » ، وجوّزوا في نحو «زيد كالأسد» أن تكون
الكاف في موضع رفع و «الأسد» مخفوضا بالإضافة.
الثاني والثالث
: «عن
الصفحه ١٧٨ :
ك «يمين» و «شمال» و «وراء» و «أمام» و «فوق» و «تحت» ـ وعل. ولها أربعة
أحوال : تبنى في حالة منها
الصفحه ١٨٩ :
شرّاب». (١)
وتثنية اسم
الفاعل وجمعه وكذا تثنية أمثلة المبالغة وجمعها كالمفرد في العمل وفي الشروط
الصفحه ١٩٤ : ) ، (١) و «لله درّه فارسا».
والمبوّب له في
كتب العربيّة صيغتان.
الاولى : ما
أفعله ، نحو : «ما أحسن زيدا
الصفحه ٢٠٢ : ورد التقديم شذوذا في غير الاستفهام كقول الشاعر :
إذا سايرت
أسماء يوما ظعينة
الصفحه ٢٢٠ : وقائعه
في الحرب تنتظر (١)
ونحو قوله
تعالى : «ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
رِجالِكُمْ
الصفحه ٢٢٧ :
ولا يجوز الجمع
بين حرف النداء و «ال» في غير اسم «الله» وما سمّي به من الجمل إلّا في ضرورة
الشعر
الصفحه ٢٢٨ :
زيدان» و «يا رجلان» و «يا زيدون» و «يا رجيلون».
ويكون في محلّ
نصب على المفعولية ، لأنّ المنادى