الصفحه ٢٢٦ :
للمنادى القريب. و «آ» و «آي» و «أي» و «أيا» و «هيا» للمنادى البعيد أو ما في
حكمه ، كالنائم والساهي.
وذهب
الصفحه ٢٣٣ : لعمرو لبكر».
وإن لم تتكرّر
لزم الكسر ، نحو : «يا لزيد ولعمرو لبكر».
وأمّا المستغاث
له فإن ذكر في
الصفحه ٢٦٢ :
الفاء في جواب الشرط
كلّ جواب يمتنع
جعله شرطا فالفاء لازمة له وذلك في سبعة مواضع :
١ ـ الجملة
الصفحه ٣١٢ :
٢٥. شرح
الأزهار.
٢٦. صحيح
البخاري.
٢٧. الصحيفة
السجّادية.
٢٨. الغدير.
٢٩. القاموس
المحيط
الصفحه ١١٢ : ».
(٥)
__________________
(١). شرح شذور الذهب
: ٣٧٦.
(٢). البقرة (٢) :
٣٣.
(٣). الأنعام (٦) :
١٤٣.
(٤). الحجر (١٥) :
٥١
الصفحه ٥ :
كلمة المكتب
الحمد لله كما هو أهله ، الّذي ركّب
البيان في ضمير الإنسان ، ليعبّر عمّا يدركه من
الصفحه ٢٣٦ :
معدي». (١)
ويجوز في
المرخّم لغتان :
إحدهما : أن
ينوى المحذوف فلا يغيّر ما بقي ، تقول في «جعفر
الصفحه ٣٣ :
يتداول على
ألسنة النحويين أن يقولوا في المبنيّات وكثير من الجمل : «إنّه في محلّ كذا ، من
رفع أو نصب أو
الصفحه ١٢٨ :
التنازع في العمل
التنازع هو أن
يتوجّه عاملان (١) ـ ليس أحدهما مؤكّدا للآخر ـ إلى معمول واحد
الصفحه ٩٩ :
ما كان ينصب به ، (١) نحو : «لا رجل ولا مسلمين ولا زيدين في الدار». أمّا
نحو «لا مسلمات» ، فقال
الصفحه ١٣٧ :
(٤)
المفعول فيه
وهو المسمّى
ظرفا.
عرّفه ابن مالك
بأنّه زمان أو مكان ضمّن «في» باطّراد
الصفحه ٢٧٨ : إضافة الأوّل إلى الثاني ونصبه إيّاه كما يجوز في «ضارب زيد» فيقولون : «ثان
اثنين وثالث ثلاثة».
وفصّل
الصفحه ٢٥ :
إنّ أباها
وأبا أباها
قد بلغا في
المجد غايتاها
والقصر فيها
أشهر
الصفحه ١٤٩ :
وحقّ صاحب
الحال أن يكون معرفة ولا ينكّر في الغالب إلّا عند وجود مسوّغ ، نحو : «في الدّار
قائما رجل
الصفحه ١٣٨ :
نحو : «مررت بزيد عندك» ، أو خبرا في الحال أو في الأصل ، نحو : «زيد عندك»
و «ظننت زيدا عندك».
ثمّ