الصفحه ١٣٥ : الحرب جبنا».
واشترط المتأخّرون مشاركته مع عامله في الوقت والفاعل (٢) فلا يجوز عندهم «تأهّبت السّفر
الصفحه ١٧١ : المضاف صفة مضافة إلى معمولها ، نحو : «ضارب زيد». والمضاف في هذه الإضافة لا
ينفكّ عن تنكيره سواء اضيف إلى
الصفحه ٣٨ : ء المخاطبة ، ك «قومي».
٢ ـ ما يشترك
فيه الجرّ والنصب فقط ، وهو ثلاثة : ياء المتكلّم ، نحو قوله تعالى
الصفحه ٩٨ : . واحترزنا ب «نصّا» من «لا»
المشبّهة ب «ليس» ، نحو : «لا رجل قائما» ، فإنّها ليست نصّا في نفي الجنس ؛ إذ
الصفحه ١١٦ : لسيبويه وجمهور البصريين ـ : «إنّ سلامة نظم الواحد
في جمعي التصحيح أوجبت التذكير في نحو : «قام الزيدون
الصفحه ١٧ :
الاسم : ما دلّ على معنى في نفسه غير
مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة.
وأهمّ علاماته
ما يلي
الصفحه ٦٧ : .
(٣). قالها عمر بن
الخطّاب في مواضع متعدّدة. راجع : مسند زيد بن علي : ٣٣٥ ، شرح الأزهار ، لأحمد
الصفحه ١١٤ :
جاءَنا
مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ»
(١) ونحو : (وَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً) ، (٢) والفاعل في ذلك مرفوع
الصفحه ٩٤ :
والحقت ب «إنّ»
في جواز العطف على محلّ اسمها «لكنّ» ، فتقول : «ما زيد قائما لكنّ عمرا منطلق
وخالد
الصفحه ١٣٣ : ،
والحذف مناف لذلك. ونقضه ابنه بدر الدين بمجيئه في نحو : «سقيا ورعيا». (٤)
ويجب حذف عامل
المصدر سماعا نحو
الصفحه ٢٧٧ :
الثاني : «جاء خمسة وعشرون ومأة وألف رجل».
السادس : الليل
في تاريخ العرب مقدّم على اليوم لأنّ
الصفحه ٢٧٢ : نظرا إلى تأنيثه.
وما لا يدخله معنى التذكير والتأنيث
ينظر فيه إلى اللفظ ، فيؤنّث نحو : «خمسة من الضّرب
الصفحه ٥٤ : .
(٦). الطّور (٥٢) : ٥
و ٦.
(٧). قال المحقّق الرضي
رحمهالله
: «في «ذو» الطائيّة أربع لغات : أشهرها عدم
الصفحه ٥٧ : جرّ الموصول أو موصوفه بحرف جرّ مثله في المعنى
وتماثل المتعلّقان ، نحو : «مررت بالّذي مررت» و «مررت
الصفحه ١١٨ :
النائب عن الفاعل (١)
قد يحذف الفاعل
(٢) فينوب عنه ـ في أحكامه ـ أربعة أشياء :
١ ـ المفعول به