الصفحه ٢٤٤ :
وأشدّ منه
توكيد أفعل في التعجّب في قوله :
ومستبدل من
بعد غضبي صريمة
فأحر به
الصفحه ٢٤٥ :
والدّهر قد رفعه
أصله : لا
تهينن.
الرابع : أنّها
تعطى في الوقف حكم التنوين ، فإن وقعت بعد فتحة
الصفحه ٢٥٣ : السّببين ك «حميد» في «أحمد». وعكس ذلك نحو «تحلىء» فإنّه ينصرف
مكبّرا ولا ينصرف مصغّرا لاستكمال العلّتين
الصفحه ٢٥٧ : ما إذا لم يقصد الجزاء ، نحو : «ليت لي مالا أنفق منه». ولا فرق في ذلك بين
أن يكون الطلب محضا ـ كما
الصفحه ٢٦١ : » و «حيثما».
٦ ـ ما يتردّد
بين ما ذكر وهو «أيّ» ، فإنّها بحسب ما تضاف إليه فهي في «أيّهم يقم أقم معه
الصفحه ٢٦٤ : : (إِنْ تُبْدُوا ما فِي
أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٢٩٦ : .)(٤)
٥ ـ إنّما بدء
وقوع الفتن أهواء تتّبع وأحكام تبتدع ، يخالف فيها كتاب الله ويتولّى فيها رجال رجالا
على غير دين
الصفحه ٢٣ : للنصب والكسرة للجرّ وحذف الحركة للجزم. (١)
والعلامات
الفرعيّة : تقع في سبعة مواضع ، خمسة في الأسما
الصفحه ٥١ :
والخلاف فى
مراتب اسم الإشارة يأتي هنا أيضا. (١)
__________________
(١). قال ابن مالك
الصفحه ٥٣ : : (وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ
بِرازِقِينَ)(٥) أو اقترن بالعاقل في
__________________
(١). تنبيهات :
الأوّل
الصفحه ٥٥ : ء شاذّا في الآية
السابقة بالنصب وأوّلت قراءة الضمّ على الحكاية ، أي : «الّذي يقال فيه أيّهم أشدّ
الصفحه ٨٠ :
يقترن اسمها ب «إن» الزائدة ، ولهذا اهملت في قول الشاعر :
بني غدانة ما
إن أنتم ذهب
الصفحه ٩٢ : : «إنّ زيدا لعمرا ضارب» ، بخلاف «إنّ
زيدا جالس في الدار» و «إنّ زيدا راكبا منطلق» و «إنّ زيدا عمرا ضرب
الصفحه ٩٥ : (١)
واختلف
النحويّون في هذه اللام : هل هي لام الابتداء ، أفادت ـ مع إفادتها معناها ـ الفرق
بين «إن» المخفّفة
الصفحه ١٠٢ : :
١ ـ ما يدلّ
على اليقين ، وهو : «وجد» ، نحو قوله تعالى : (إِنَّا وَجَدْناهُ
صابِراً) ، (٢) و «ألفى» ، نحو