الصفحه ١٨٨ : في عمل الماضي دون ال بالنسبة إلى عمل النصب لا لمطلق العمل ، لصّحة قولك :
«زيد قائم أبوه أمس
الصفحه ١٩٧ :
نعم وبئس
هما فعلان عند
البصريّين والكسائي من الكوفيّين بدليل اتّصال تاء التأنيث الساكنة بهما في
الصفحه ٢١٣ :
التأكيد اللفظي
وهو يكون
بإعادة اللفظ الأوّل بعينه أو بمرادفه ، ويكون في المفرد والجملة. فالأوّل
الصفحه ٢٣٤ : . وكذا توابعه كتوابع المنادى على التفصيل المذكور
وذلك لأنّه منادى في الأصل لحقه معنى الندبة.
الثاني
الصفحه ٢٤٠ :
الأسد». (١)
الإغراء : هو
تنبيه المخاطب على أمر محمود ليفعله. وهو كالتحذير بغير «إيّا» في أنّه إن
الصفحه ٢٤٣ : خَاصَّةً».(٤) وذهب بعضهم إلى أنّ «لا» في الآية للنهي. أو بعد «ما»
الزائدة الّتي لم تسبق ب «إن» كقول الشاعر
الصفحه ٢٦٣ : بِغَيْرِ نَفْسٍ
أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً) ، (١) ونحو :
فإن
الصفحه ٢٧٤ :
تنبيه : يجوز
في العدد المركّب ـ ما عدا اثني عشر واثنتي عشرة ـ إضافته إلى غير مميّزها ، (١) فحينئذ
الصفحه ٣٤ :
مثلا : يقال في
قوله تعالى : (هذا يَوْمُ لا
يَنْطِقُونَ)(١) : إنّ كلمة «هذا» مبنيّة على السكون ، في
الصفحه ٥٨ : فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ».(٢) أو معهودا ذهنيّا ، كقوله تعالى : (إِذْ هُما فِي الْغارِ) ، (٣) أو معهودا حضوريا
الصفحه ٦٥ : ) ، (٣) أو فيها معنى التعجّب ، نحو : «عجب لزيد».
٨ ـ أن تقع في
أوّل الجملة الحاليّة ، نحو : «قطعت الصحرا
الصفحه ٧٨ : فجزاؤهم خير ...» ويجوز «إن خير فخيرا» بتقدير «إن كان في عملهم خير
فيجزون خيرا» ويجوز نصبهما ورفعهما
الصفحه ٨٤ : مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ».(١)
٣ ـ ما يجوز
فيه الوجهان وهو أفعال القرب وعسى.
لكن الغالب في
خبر «عسى
الصفحه ٨٧ : أنّها لا عمل لها في الخبر وإنّما هو باق على رفعه
الذي كان له قبل دخول هذه الحروف. (٢)
معنى هذه الحروف
الصفحه ١١٣ :
الفاعل
عرّفه ابن
الحاجب في الكافية بأنّه «اسم اسند إليه الفعل أو شبهه وقدّم عليه على جهة قيامه