الصفحه ١٨٧ : . إلّا إذا كان
بناء المصدر المطلق على «فعلة» فيدلّ على المرّة منه بالوصف ، نحو : «رحم رحمة
واحدة».
وإذا
الصفحه ١٩٠ : على وزن «فاعل» بكثرة في «فعل» متعدّيا كان ك «ضرب»
أو لازما ك «ذهب» ويأتي قليلا على غير «فاعل» ك «شيخ
الصفحه ١٩٣ : والنصب على التشبيه بالمفعول إن كان معرفة والتمييز إن كان نكرة والجرّ
بالإضافة. فالصور ستّ وثلاثون
الصفحه ٢٠٩ :
ولقد أمرّ
على اللّئيم يسبّني
فمضيت ثمّت
قلت لا يعنيني
الرابع
الصفحه ٢٣٠ :
في الأوّل الضم والفتح.
فإن ضمّ الأوّل
ـ لأنّه منادى مفرد معرفة ـ كان الثاني منصوبا على البدلية
الصفحه ٢٥١ :
الوجهان ، والمنع أولى. (١)
٦ ـ ما كان
عجميّا بشرط أن يكون علما في العجميّة وزائدا على ثلاثة أحرف
الصفحه ٢٦٣ : أهلك فذي
لهب لظاه
عليّ يكاد
يلتهب التهابا (٢)
أي فربّ ذي
لهب. (٣)
ويجوز دخول
الصفحه ٢٧٧ :
الثاني : «جاء خمسة وعشرون ومأة وألف رجل».
السادس : الليل
في تاريخ العرب مقدّم على اليوم لأنّ
الصفحه ٢٤ : والقصر.
النقص : وهو أن
يحذف حرف العلّة فتعرب بالحركات الظاهرة ، وهذا يجري في «أب ، أخ ، حم ، هن».
وعليه
الصفحه ٢٦ : بالألف مطلقا فيقول : «جاء الزيدان كلاهما» و «رأيت
الزيدان كلاهما» و «مررت بالزيدان كلاهما».
وعلى اللغة
الصفحه ٣٠ : وهو على قسمين : الأوّل : اسم جمع ، وهو «اولات»
بمعنى «صاحبات». الثاني : ما سمّي من هذا الجمع والملحق
الصفحه ٤٦ : لا ينصرف على الأفصح (١) إلّا إذا كان كلمة «ويه» فيبنى على الكسر ، ك «سيبويه»
، على الأفصح. (٢)
هذا
الصفحه ٥٩ :
يريد : أنّ «ال» قد تكون زائدة وهي على
نوعين : لازمة وغير لازمة.
فاللّازمة ك «اللّات» وهو اسم صنم كان
الصفحه ٩٢ :
دخول لام الابتداء (١) بعد «إنّ»
تدخل لام
الابتداء بعد إنّ على أربعة أشياء :
أحدها : الخبر
الصفحه ٩٣ : «ليت» فإنّها تبقى على اختصاصها بالجملة الاسميّة
ويجوز فيها الإعمال والإهمال وقد روي بهما قوله