الصفحه ٢٢ :
وقال بعضهم : «إن الماضي مبنىّ على الضمّ إذا اتّصل به واو الجماعة ، وعلى
السكون إذا اتّصل به ضمير
الصفحه ٣٢ : جازما
ثلاثهنّ تقض حكما لازما
تنبيه :
إذا كان حرف العلّة بدلا من همزة ك «يقرى
الصفحه ٩٤ :
والحقت ب «إنّ»
في جواز العطف على محلّ اسمها «لكنّ» ، فتقول : «ما زيد قائما لكنّ عمرا منطلق
وخالد
الصفحه ١١٥ : الزيدان» و «قاموا
الزيدون» و «قمن الهندات» ، فتكون الالف والواو والنون حروفا تدلّ على التثنية
والجمع ، كما
الصفحه ٢٢١ : ، كقوله تعالى : «ما أَشْرَكْنا وَلا
آباؤُنا».(٣)
وقد يعطف عليه
بلا فصل ، وهو كثير في الشعر ، كقول الشاعر
الصفحه ٦ :
اقصى حد ممكن من كل مكامن الغموض والابهام والتعقيد ، لاظهاره بهبارات
ناصعة تستهوي النفوس ، على أن
الصفحه ١٧ :
الاسم : ما دلّ على معنى في نفسه غير
مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة.
وأهمّ علاماته
ما يلي
الصفحه ٤٥ : ، فكلّ أسد يصدق عليه
أسامة. (١)
المفرد والمركّب
ينقسم العلم
باعتبار اللفظ إلى مفرد ، نحو : «زيد
الصفحه ٩٠ : صادق عليه خبرها ، نحو : «اعتقادي أنّه فاضل» ،
بخلاف : «قولي إنّه فاضل» و «اعتقاد زيد إنّه حقّ
الصفحه ١٢٥ :
(١)
المفعول به
عرّفه ابن
الحاجب في الكافية بأنّه «ما وقع عليه فعل الفاعل ، نحو : ضربت زيدا
الصفحه ١٢٦ : متعلّقه (١) بحيث لو سلّط عليه هو أو مناسبه (٢) لنصبه. نحو : «زيدا ضربته» و «زيدا مررت به» و «زيدا
ضربت
الصفحه ١٤٦ : :
أحدهما : النصب
على المفعوليّة وخلا وعدا فعلان جامدان ، نحو : «قام القوم خلا زيدا وعدا زيدا»
وفاعلهما ضمير
الصفحه ١٦٣ :
ثمال اليتامى
عصمة للأرامل (٦)
«في»
«في» تأتي على
وجوه :
أحدها :
الظرفيّة حقيقة كقوله
الصفحه ١٦٧ :
الثاني : أن
يدخلا على الجملة فعليّة كانت ـ وهو الغالب ـ كقول الشاعر :
ما زال مذ
عقدت يداه
الصفحه ١٨٦ : يجيء مصدره على التّفعيل ، كالتسليم. ومعتلّها كذلك ولكن تحذف ياء
التفعيل وتعوّض منها التاء فيصير وزنه