الصفحه ٤٩ : اثنان أو جماعة وكلّ واحد منها إمّا مذكّر وإمّا مؤنث.
فللمفرد
المذكّر «ذا». وللمفرد المؤنث «ذي ، ذه
الصفحه ٥٢ : المذكّر «الالى» و «الّذين» ولجمع المؤنث «اللّات
و
__________________
(١). المقصود من
الموصول هنا هو
الصفحه ١٠٧ :
اللزوم. وعلى الجواز فإلغاء المتأخّر أولى من إعماله وفي المتوسّط خلاف ؛
قيل : «إعماله أولى» وقيل
الصفحه ١١٠ :
أعلم وأرى وما ضمّن معناهما
تدخل الهمزة
على «علم» و «رأى» من أفعال القلوب فيتعدّيان إلى ثلاثة
الصفحه ١٣٠ : ويظنّاني أخا زيدا وعمرا أخوين».
فتخرج المسألة حينئذ من باب التنازع ؛ لأنّ كلّا من العاملين قد عمل في ظاهر
الصفحه ١٤٠ : ، نحو : «سرت
والطّريق» و «أنا سائر والنّيل». أمّا نحو : «ما أنت وزيدا؟» و «كيف أنت وقصعة من
ثريد
الصفحه ١٥٦ :
التمييز (١)
هو كلّ اسم
نكرة متضمّن معنى «من» لبيان ما قبله من إبهام ذات أو نسبة نحو : «عندى شبر
الصفحه ١٥٧ : الذّات هي ، ولمبيّن النسبة هو العامل الذي قبله من فعل أو
شبهه.
ولك في التمييز
المبيّن لإبهام الذّات أن
الصفحه ١٦٢ : في شرح الكافية بقوله تعالى : (فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا) ، (٢) لكنّه قال في شرح التسهيل
الصفحه ١٩٠ :
أبنية أسماء الفاعلين والمفعولين والصفات المشبّهات بها
يأتي اسم
الفاعل من الفعل الثلاثي المجرّد
الصفحه ٢٣٣ :
الثالث : أن
يخلو من اللام والألف ، نحو : «يا زيد للمظلوم».
ومثل المستغاث
المتعجّب منه بلا فرق
الصفحه ٢٤٢ :
أسماء الأصوات
وهي ما وضع
لخطاب ما لا يعقل أو ما هو في حكم ما لا يعقل من صغار الآدميّين أو لحكاية
الصفحه ٢٤٣ : إمّا
تجدني غير ذي جدة
فما التّخلّي
عن الخلّان من شيمى (٢)
وهو قليل.
هذا مذهب
الصفحه ٢٤٤ :
وأشدّ منه
توكيد أفعل في التعجّب في قوله :
ومستبدل من
بعد غضبي صريمة
فأحر به
الصفحه ٢٤٦ :
الذي لا ينصرف ما يكون فيه علّتان من العلل التسع الآتية أو واحدة منها تقوم مقام
العلتين.
وما يقوم مقام