الصفحه ١١٨ :
، نحو قوله تعالى : «وَقُضِيَ الْأَمْرُ».(٣)
وإذا كان الفعل
متعديّا إلى مفعولين وكان من باب «أعطى
الصفحه ١٢١ :
يتعيّن مكان الحذف ، نحو : «اخترت القوم من بني تميم» ، فلا يجوز الحذف ، فلا تقول
: «اخترت القوم بني تميم
الصفحه ١٢٧ : » النافيات ، نحو : «ما زيدا رأيته». وقال ابن مالك في شرح
الكافية : و «حيث» مجرّدة من «ما» ، نحو : «حيث زيدا
الصفحه ١٣٣ : أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِنَ
الْعالَمِينَ)(٢) وإشارة إليه ، نحو : «ضربته ذلك الضرب». (٣)
حذف عامل المصدر
يجوز
الصفحه ١٤٧ :
الحال
وهو وصف فضلة
مبيّن لهيئة صاحبه ، نحو : «جاء زيد ضاحكا». (١)
المراد بالوصف
ما صيغ من
الصفحه ١٧١ : المحقّق الرضي رحمهالله
: «لا بدّ من الإشارة إلى غلام من بين غلمانه له مزيد خصوصيّة بزيد إمّا بكونه
أعظم
الصفحه ١٧٢ : زيد».
الخامسة : أن
يكون المضاف جمع المذكّر السالم ، نحو : «هولاء الضّاربو زيد».
كسب التأنيث من
الصفحه ١٧٧ :
فصل : من
الأسماء الملازمة للإضافة «لدن» وهو ظرف لابتداء غاية زمان أو مكان مبنيّ إلّا في
لغة قيس
الصفحه ٢١٤ : ) ، (٢) والثاني أثبته الكوفيّون وجماعة من البصريّين وجوّزوا
أن يكون منه قوله تعالى (أَوْ كَفَّارَةٌ
طَعامُ
الصفحه ٢٢٣ : العطف ب «بل» و «لكن» في الإثبات. (٢)
أقسام البدل
البدل على
أربعة أقسام :
الأوّل : بدل
كلّ من كلّ
الصفحه ٢٥٠ :
ظرف فإنّه يجب تعريفه ب «ال» أو الإضافة ، نحو : «طاب السّحر سحر ليلتنا»
وبالقيد الثالث من نحو
الصفحه ٢٥٢ : » أو «مفعل» ك «ثلاث» و «مثلث» المعدولتين عن ثلاثة ثلاثة. وقد
جاء فعال ومفعل في باب العدد من واحد إلى
الصفحه ٢٦٠ : تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ) ، (١) و «من» ، نحو قوله تعالى : (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ
الصفحه ٢١ : «ضربن» فذهب جماعة من
النحويّين إلى أنّ السكون فيه عارض ، أوجبه كراهتهم توالي أربع متحرّكات فيما هو
الصفحه ٣٧ :
٣ ـ أن يكون
مبدلا منه ظاهر ، نحو : «ضربته زيدا».
٤ ـ أن يكون
مجرورا ب «ربّ» مفسّرا بتمييز ، نحو