الصفحه ١٥١ : . ويستثنى من أفعل
التفضيل ما كان عاملا في حالين لاسمين متّحدي المعنى أو مختلفين وأحدهما مفضّل على
الآخر
الصفحه ١٩١ :
واسم الفاعل من
غير الثلاثي يأتي بلفظ مضارعه بإتيان ميم مضمومة مكان حرف المضارعة وكسر ما قبل
الآخر
الصفحه ١٩٣ :
الحسن وجه غلامه وبرجل حسن وجه غلامه».
الخامس : أن
يكون مجرّدا من أل دون الإضافة ، نحو : «الحسن
الصفحه ١٩٥ :
ويجوز حذف
المتعجّب منه ـ وهو المنصوب بعد «أفعل» والمجرور بالباء بعد «أفعل» ـ إذا دلّ عليه
دليل
الصفحه ٢٤١ :
واسم الفعل
بمعنى الأمر من الرباعي ـ ك «قرقار» بمعنى قرقر ـ شاذّ.
وما كان بمعنى
الماضي أو المضارع
الصفحه ٢٥٨ : تعالى : «وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
الصفحه ٢٦١ :
بحرفيّتها.
٢ ـ ما وضع
للدّلالة على من يعقل ثمّ ضمّن معنى الشرط وهو «من».
٣ ـ ما وضع
للدلالة
الصفحه ٢٦٣ :
٧ ـ الجملة
المبدوءة بحرف له الصدر مثل «كأنّما» و «ربّ» ، نحو قوله تعالى : (مَنْ قَتَلَ نَفْساً
الصفحه ٢٦٧ :
فصل : لا بدّ ل
«لو» الشرطيّة من جواب. وجوابها : إمّا ماض وضعا أو معنى ، فإن كان وضعا ، فهو
إمّا
الصفحه ٢٨٠ : «كأيّن» مجرور ب «من» غالبا نحو قوله
تعالى : «وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ
رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ
الصفحه ١٥ :
النحو
النحو : هي
القواعد التي يعرف بها أحوال ألفاظ العرب من حيث الإعراب والبناء. (١)
فائدته
الصفحه ٦٥ :
عالمة جاءا» وقوله تعالى : «قَوْلٌ مَعْرُوفٌ
وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً
الصفحه ٧٨ : ».
وقلّ الحذف
المذكور بدون «إن» و «لو» ، نحو قولهم : «من لد شولا فإلى إتلائها» ، بتقدير : «من
لد أن كانت
الصفحه ٨٦ : تقديرها خالية من ضمير ذلك الاسم فتكون مسندة إلى «أن»
والفعل وجاز تقديرها مسندة إلى الضمير وتكون «أن
الصفحه ١١٥ :
الرابع : وجوب
تجريد عامله من علامة التثنية والجمع ، إذا اسند إلى ظاهر مثنّى أو مجموع ، تقول :
«قام