الصفحه ١١١ :
«فلان يعطي الفقير» ، من غير ذكر المعطى ، وتقول : «فلان يعطي» من غير ذكر
المعطى والمعطى له ، إذ
الصفحه ١٧٨ :
ك «يمين» و «شمال» و «وراء» و «أمام» و «فوق» و «تحت» ـ وعل. ولها أربعة
أحوال : تبنى في حالة منها
الصفحه ١٨٣ : مثنّى ولا مجموعا فيجب أن يكون مفردا ، فلا يقال : «عجبت من ضربيك زيدا» و «عجبت
من ضروبك زيدا». وأجاز بعض
الصفحه ١٨٧ :
مصدر المرّة والهيئة
إذا اريد بيان
المرّة من مصدر الفعل الثلاثي يقال : «فعلة» ، نحو : «ضربته ضربة
الصفحه ١٩٦ :
الخامس : أن
يكون تامّا ، فلا يبنيان من الأفعال الناقصة ، نحو : «كان» وأخواتها ، فلا تقول : «ما
الصفحه ٢٤٧ :
والحق بهذا
الجمع الاسم المفرد الّذي يكون موازنا له ك «سراويل».
وما كان من هذا
الجمع معتلا فله
الصفحه ٣١٠ :
التمرين ١٨
إعراب الفعل إلى آخر الكتاب
أعرب ما يلي :
١ ـ من يعط
باليد القصيرة يعط باليد
الصفحه ١٧ : على ثلاثة أقسام :
أ. عوض من جملة
، وهو الذي يلحق «إذ» عوضا من الجملة التي تضاف إليها ، كقوله تعالى
الصفحه ٤٠ :
ويستثنى من هذه
القاعدة شيئان :
الأوّل : أن
يكون العامل قد نصب ضميرين أوّلهما أعرف من الآخر
الصفحه ٤٥ :
تقول : «هذا الاسامة».
وحكم علم الجنس
في المعنى كحكم النكرة ، من جهة أنّه لا يخصّ واحدا بعينه
الصفحه ٤٦ : ء الأوّل منه معرب كالمثنّى.
المرتجل والمنقول
ينقسم العلم ـ باعتبار
أصالته في العلميّة وعدم أصالته ـ إلى
الصفحه ٥٠ : الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) ، (٤) و «تِلْكَ الْجَنَّةُ
الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٥٤ :
عموم واريد التفصيل ، كقوله تعالى : «وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٧٥ :
حكم هذه الأفعال من جهة التصرّف
هذه الأفعال
ثلاثة أنواع :
الأوّل : ما لا
يتصرّف ولا يوجد منه
الصفحه ١٢٥ : «مررت بزيد» و «قربت من عمرو» و «بعدت من
بكر» و «سرت من البصرة إلى الكوفة» مفعولا بها ولا شكّ أنّه يقال