الصفحه ١١٨ : » ، و «جلس أمام الأمير» ، بخلاف
غير المتصرّف ، نحو : «عند» و «إذا» وبخلاف غير المختصّ ، نحو
الصفحه ١٣٧ : وقع فيه وهو المصدر نحو : «عجبت من ضربك زيدا يوم الجمعة»
أو الفعل ، نحو : «ضربت زيدا أمام الأمير» أو
الصفحه ١٣٨ :
، (٢) نحو الجهات السّتّ ، وهي : فوق وتحت وخلف وأمام ويمين ويسار وما أشبهها ك «جانب»
و «ناحية». فإن كان
الصفحه ١٦١ : ) : ٢٥.
(١٠). قاله الفرزدق
في مدح الإمام زين العابدين عليهالسلام
وأوّل هذه القصيدة قوله :
هذا
الصفحه ١٦٦ :
من عن يمينى
مرّة وأمامي (١)
أي : من جانب
يميني.
وقوله :
غدت من عليه
بعد ماتمّ
الصفحه ١٧٨ :
ك «يمين» و «شمال» و «وراء» و «أمام» و «فوق» و «تحت» ـ وعل. ولها أربعة
أحوال : تبنى في حالة منها
الصفحه ١٩٧ : جميع
اللغات ، كقول الإمام الصادق عليهالسلام : «نعمت العطيّة الكلمة الصّالحة» ، (١) وقول أمير المؤمنين
الصفحه ٣٠٣ :
١٣ ـ إلهي! كيف
أدعوك وأنا أنا؟ وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت؟ (١)
١٤ ـ أشهد أنّك
الإمام المهديّ
الصفحه ٣٠٦ :
لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ* ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ خاطِئَةٍ.)(١٠)
١١ ـ اللهمّ
صلّ على محمد وآل محمد شجرة النّبوّة
الصفحه ١٨ : ، نحو : «الرّجل».
٥ ـ الإسناد
إليه ، كقوله تعالى : «مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ». (٣)
ولا يقدح في
ذلك
الصفحه ٢٩ : «شبه عامر» ـ
وهو كلّ علم يكون مستجمعا للشروط التي تكون في «عامر» ، ك «محمّد» ـ و «شبه مذنب»
ـ وهو كلّ
الصفحه ٥٨ :
وقد تدخل «ال» على العلم المنقول للمح
أصله ، كالحارث ، وهذا سماعي ، فلا يجوز في نحو : «محمّد». وذهب
الصفحه ٦٨ : ، تفسير النيسابوري في سورة الأحقاف
، شرح الجامع الصغير ، للشيخ محمّد الحنفي : ٤١٧ ، هامش السراج المنير
الصفحه ٨٠ : ل «ما».
الثاني : أن لا
ينتقض نفي خبرها (٤) ب «إلّا» ، فلذلك وجب الرفع في قوله تعالى (وَما مُحَمَّدٌ
الصفحه ٨٣ : تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا
أَرْحامَكُمْ». (محمّد صلىاللهعليهوآله
(٤٧) : ٢٢