الصفحه ٢٠٧ :
(١)
النعت
عرّفه ابن مالك
بأنّه التابع الّذي يكمّل متبوعه بدلالته على معنى فيه أو فيما
الصفحه ٣٨ : ء الغائب ، كقوله تعالى :
«قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ».
(٣)
٣ ـ ما يشترك
فيه الثلاثة ، وهو «نا
الصفحه ٩٨ : :
والمراد بكونها لنفى الجنس نصّا ، كونها له في الجملة ؛ لأنّ «لا» هذه تكون نصّا
في نفي الجنس إذا كان اسمها
الصفحه ١١٦ : لسيبويه وجمهور البصريين ـ : «إنّ سلامة نظم الواحد
في جمعي التصحيح أوجبت التذكير في نحو : «قام الزيدون
الصفحه ٢٢٠ : وقائعه
في الحرب تنتظر (١)
ونحو قوله
تعالى : «ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
رِجالِكُمْ
الصفحه ٢٥٥ : للزمخشري في كشّافه ـ ولا تأبيده ـ خلافا له في
أنموذجه ـ وكلاهما دعوى بلا دليل».
كي : وهو حرف
مصدرى ك «أن
الصفحه ٩١ : : «قولي انّي أحمد
الله» ، فالكسر على الإخبار بالجملة والفتح على تقدير : «قولي حمد الله».
٥ ـ أن تقع في
الصفحه ١٨٠ :
تعالى : (فَلا تَحْسَبَنَّ
اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ) ، (٢) في قراءة بعضهم بنصب «وعد» وجرّ «رسل
الصفحه ٣٤ : الإعراب بالمبنيّات والجمل ، بل يجري في بعض المعربات كما يقال في قوله
تعالى : (كَفى بِاللهِ
شَهِيداً
الصفحه ١٣١ : الأوّل وأمّا الثاني فلم يؤت به للإسناد بل لمجرد التقوية ، فلا
فاعل له ، خلافا للفارسي وللجرجاني ، ولا في
الصفحه ٢١٩ :
إِنَّا
أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ»
،(١) وللشكّ نحو : «جاء زيد أو عمرو
الصفحه ٢٣١ : .
الثاني : إثبات
الياء ساكنة ، ففي الحديث : قال الله تعالى : «يا داود! قل لعبادي : يا عبادي! من
لم يرض
الصفحه ٢٣٢ :
في أسماء ملازمة للنداء
منها : «فل» و
«فلة» وهما عند سيبويه كناية عن نكرة ف «فل» بمعنى «رجل
الصفحه ٩٢ : لَدَيْنا
أَنْكالاً وَجَحِيماً)(٦) و (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً)(٧) وشذّ قول الشاعر
الصفحه ١٦١ : تَرى فِي خَلْقِ
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ)(٥) و «هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ». (٦)
سادسها : البدل