الصفحه ٢٦٠ :
والثاني : ما
يجزم فعلين وهو : إن ، نحو قوله تعالى : (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ
الصفحه ٢٨٥ :
: الواقعة صلة ، نحو قول حسّان في علي رحمهالله :
فأنت الذي
أعطيت إذ أنت راكع
فدتك
الصفحه ١٢٠ : » و «أرى» ، قال تعالى : «إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً
الصفحه ٢٩٢ :
التمرين ٤
المبتدأ والخبر
أعرب ما يلي ،
ثمّ أجب عن الأسئلة :
١ ـ (وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٣٠٤ : )
أعرب ما يلي :
١ ـ (فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ
فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ
الصفحه ٢٧ : مفتوحة (١) في آخره وسلم فيه بناء الواحد. (٢)
والإعراب فيه
الرفع بالواو نيابة عن الضمة والنصب والجرّ
الصفحه ٢٢٣ : ، وهو البدل المطابق للمبدل منه المساوي له في المعنى ، نحو : «مررت
بأخيك زيد».
الثاني : بدل
بعض من كلّ
الصفحه ١٠٦ : لام الابتداء ، نحو : «وَلَقَدْ عَلِمُوا
لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ».(٢)
أو
الصفحه ٢٦٦ :
لو الشرطيه
هي على قسمين :
الأوّل : أن
تكون للتعليق في المستقبل ، فترادف «إن» ولكنّها لا تجزم
الصفحه ٢٧١ : » و «النفر» و
«القوم» ، فإنّها بمعنى الرجال ـ فالتاء في العدد واجب ، قال الله تعالى : (وَكانَ فِي
الصفحه ٢٤ : ء بالحروف المذكورة أربعة شروط :
الأوّل : أن
تكون مفردة ، وإلّا فتعرب في حال التثنية والجمع إعرابهما ، نحو
الصفحه ١٨٤ : «عطاء» فإنّه مساو ل «إعطاء» معنى ومخالف له بخلوّه من الهمزة الموجودة
في فعله لفظا وتقديرا ولم يعوّض
الصفحه ٢٨٦ : تعالى : «وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ».(١)
الجملة السابعة
: التابعة لجملة لها محلّ
الصفحه ٦٩ :
تعدّد الخبر
اختلف النحويون
في جواز تعدّد الخبر ، نحو : «زيد قائم ضاحك» ؛ فذهب قوم ـ كابن مالك
الصفحه ١٠٨ : دليلا
وفرّوا في
الحجاز ليعجزوني (٣)
و «اتّخذ»
كقوله تعالى (وَاتَّخَذَ اللهُ