الصفحه ١٣٥ :
(٣)
المفعول له (١)
عرّف بأنّه
مصدر فعل لأجله مضمون عامله ، نحو : «ضربت زيدا تأديبا» و «قعدت عن
الصفحه ٢٢١ : :
ورجا الأخيطل
من سفاهة رأيه
ما لم يكن
وأب له لينالا
وقليل في
النثر. حكى سيبويه
الصفحه ١١٩ : )(٤) بخلاف غير المتصرّف ، نحو : «معاذ الله» وبخلاف المؤكّد
، فلا يقال : «ضرب ضرب» في «ضربت ضربا». (٥)
وهل
الصفحه ١٩٤ : ) ، (١) و «لله درّه فارسا».
والمبوّب له في
كتب العربيّة صيغتان.
الاولى : ما
أفعله ، نحو : «ما أحسن زيدا
الصفحه ٨١ : .
__________________
ولم يكن عونا له على
عدوّه. «أخضع» : أذلّ. «هم هم» : أراد أنّهم الكاملون في الشجاعة والشهامة. والفاء
في
الصفحه ١٥٠ :
وأجاب المانعون
بأنّ «كافّة» حال من الكاف في «أرسلناك» والتاء للمبالغة لا للتأنيث. (١)
وأمّا
الصفحه ٢١٣ : :
أيا من لست
أقلاه
ولا في البعد
أنساه
لك الله على
ذاك
لك
الصفحه ٤٧ : الحسن» لأمير المؤمنين عليهالسلام
وقد يكنى في الصغر تفاؤلا لأن يعيش حتّى يصير له ولد اسمه ذاك». فتأمّل
الصفحه ٨٧ : أنّها لا عمل لها في الخبر وإنّما هو باق على رفعه
الذي كان له قبل دخول هذه الحروف. (٢)
معنى هذه الحروف
الصفحه ٩٤ :
والحقت ب «إنّ»
في جواز العطف على محلّ اسمها «لكنّ» ، فتقول : «ما زيد قائما لكنّ عمرا منطلق
وخالد
الصفحه ١١٣ :
الفاعل
عرّفه ابن
الحاجب في الكافية بأنّه «اسم اسند إليه الفعل أو شبهه وقدّم عليه على جهة قيامه
الصفحه ٢٢٥ : ، فرجلي
شثنة المناسم (٢)
ف «رجلى» بدل
بعض من الياء في «أوعدني».
أو بدل اشتمال
، نحو : «أعجبتني
الصفحه ٢٢٦ :
وذاك فى اسم الجنس والمشار له
قلّ ومن يمنعه فانصر عاذله
الصفحه ٢٣٣ : لعمرو لبكر».
وإن لم تتكرّر
لزم الكسر ، نحو : «يا لزيد ولعمرو لبكر».
وأمّا المستغاث
له فإن ذكر في
الصفحه ٢٥٦ : اللهُ
لِيَغْفِرَ لَهُمْ». (٢)
الثانى : بعد «أو»
إذا صلح في موضعها «حتّى» أو «إلّا» ، نحو