الصفحه ٣٠٩ : عنّي. (٢)
١٢ ـ كان في
الأرض أمانان من عذاب الله وقد رفع أحدهما فدونكم الآخر فتمسّكوا به.
أمّا
الصفحه ٢٦٤ : : (إِنْ تُبْدُوا ما فِي
أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٩٩ : بالله» ـ يجوز فيه خمسة أوجه :
وذلك لأنّ
المعطوف عليه إمّا أن يبنى على علامة النصب أو يرفع ، فإن بني
الصفحه ٢٦٢ :
الفاء في جواب الشرط
كلّ جواب يمتنع
جعله شرطا فالفاء لازمة له وذلك في سبعة مواضع :
١ ـ الجملة
الصفحه ٢٢٩ :
كان مفردا ، نحو : «يا رجل وزيد» و «يا رجل زيد» وينصب إن كان مضافا ، نحو
: «يا زيد وعبد الله» و «يا
الصفحه ٤٨ : : «هذا عبد الله فخر الدّين» أو مركبا ومفردا ،
نحو : «هذا زيد فخر الدّين» و «هذا عبد الله كرز» ـ امتنعت
الصفحه ٢٥١ : له لاختصاصه بالذكور ك «لحيان» لكبير اللحية. وفيه خلاف والأكثر على منع
صرفه. (٣) فإن كان مؤنّثه بالتا
الصفحه ٦٣ :
الأصل : «مأواه». وقال المانعون : «إنّ التقدير : هي المأوى له». (١)
ثمّ إنّ الخبر
قد يكون ظرفا
الصفحه ١٦٢ :
أحدها : الملك
، نحو قوله تعالى : «لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ».(١)
ثانيها
الصفحه ١٧١ : المضاف صفة مضافة إلى معمولها ، نحو : «ضارب زيد». والمضاف في هذه الإضافة لا
ينفكّ عن تنكيره سواء اضيف إلى
الصفحه ١٧٩ : إليه على جرّه ، وشرط ذلك في الغالب أن يكون المحذوف معطوفا على مضاف
بمعناه ، كقوله :
أكلّ امرى
الصفحه ٢٦٥ :
أصم في نهار
القيظ (١) للشّمس باديا
فلام «لئن»
موطّئة لقسم محذوف والتقدير : والله لئن
الصفحه ٦٢ : بالجملة بل بالمفرد على إرادة اللفظ
كما في عكسه ، نحو قوله صلىاللهعليهوآله
: «لا حول ولا قوّة إلّا بالله
الصفحه ١٣٤ :
يكون المصدر مؤكّدا لنفسه أو لغيره ، فالأوّل هو الواقع بعد جملة لا تحتمل غيره ،
نحو : «له عليّ ألف درهم
الصفحه ١٣٧ : الظرفيّة تشبيها له بالمكان المبهم» ، ونسبه الشلوبين إلى الجمهور.
وحكم المفعول
فيه النصب. والناصب له ما