الصفحه ٣٠٠ : اللهِ آتانِيَ
الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا* وَجَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ
وَأَوْصانِي
الصفحه ٥٠ : الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) ، (٤) و «تِلْكَ الْجَنَّةُ
الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٥٩ :
علما بالغلبة ، ك «ابن عبّاس» لعبد الله بن عبّاس و «العقبة» وهي في الأصل اسم
لكلّ طريق صاعد في الجبل ثمّ
الصفحه ١٧ :
الاسم : ما دلّ على معنى في نفسه غير
مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة.
وأهمّ علاماته
ما يلي
الصفحه ١١٤ :
جاءَنا
مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ»
(١) ونحو : (وَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً) ، (٢) والفاعل في ذلك مرفوع
الصفحه ١٥٣ : الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ».(٧)
الثالثة : الماضي
التالي «إلّا» ، نحو قوله تعالى : «وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ
الصفحه ١٠٩ : من
سواهما اجعل كلّ ما له زكن
وجوّز الإلغاء لا في الابتدا
الصفحه ١٨ : ، نحو : «الرّجل».
٥ ـ الإسناد
إليه ، كقوله تعالى : «مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ». (٣)
ولا يقدح في
ذلك
الصفحه ١٣٠ : ويظنّاني أخا زيدا وعمرا أخوين».
فتخرج المسألة حينئذ من باب التنازع ؛ لأنّ كلّا من العاملين قد عمل في ظاهر
الصفحه ٥٣ : : (وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ
بِرازِقِينَ)(٥) أو اقترن بالعاقل في
__________________
(١). تنبيهات :
الأوّل
الصفحه ٣١٠ :
التمرين ١٨
إعراب الفعل إلى آخر الكتاب
أعرب ما يلي :
١ ـ من يعط
باليد القصيرة يعط باليد
الصفحه ١٢٨ : ) ، (٢) و «هاؤُمُ اقْرَؤُا
كِتابِيَهْ». (٣) ولا خلاف بين البصريّين والكوفيّين في جواز إعمال كلّ
واحد من العاملين في
الصفحه ٤٣ :
وإن كان المضاف
غيرها امتنعت ، نحو : «كتابي». (١)
__________________
(١). قال ابن مالك
الصفحه ٢٦٣ : يَأْتِيكُمْ بِهِ) (الأنعام (٦) : ٤٦).
ويجوز دخول الفاء فيها لعدم عراقتها في
الاستفهام. قال الله تعالى
الصفحه ٢٢٧ :
ولا يجوز الجمع
بين حرف النداء و «ال» في غير اسم «الله» وما سمّي به من الجمل إلّا في ضرورة
الشعر