الصفحه ٨٣ :
(٣)
أفعال المقاربة
في تسميتها
بذلك تغليب ، لأنّها على ثلاثة أقسام :
أحدها : ما دلّ
على القرب
الصفحه ٨٧ : أنّها لا عمل لها في الخبر وإنّما هو باق على رفعه
الذي كان له قبل دخول هذه الحروف. (٢)
معنى هذه الحروف
الصفحه ١٠٠ : :
البناء على علامة النصب ، نحو : «لا رجل ظريف في الدار».
الثاني : النصب
، مراعاة لمحلّ اسم «لا» ، نحو
الصفحه ١١٠ :
أعلم وأرى وما ضمّن معناهما
تدخل الهمزة
على «علم» و «رأى» من أفعال القلوب فيتعدّيان إلى ثلاثة
الصفحه ١١١ :
بعدها على حدّ (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ) ، (٢) أي : «أرني كيفيّة إحياءك».
وألحق
الصفحه ١١٨ : » فالجمهور على جواز نيابة المفعول الثاني
إذا امن اللّبس ، نحو : «أعطي درهم زيدا». وحكي عن بعضهم منع إقامة
الصفحه ١٢٠ :
تعدّي الفعل ولزومه
الفعل التامّ (١) على قسمين : متعدّ ولازم.
المتعدّي : هو
الفعل الذي يصل إلى
الصفحه ١٢١ :
الدّيار ولم تعوجوا
كلامكم علىّ
إذا حرام (١)
أي : تمرّون
بالدّيار.
وقد يحذف ويبقى
الصفحه ١٤٢ :
الاستثناء
الاستثناء هو
الإخراج ب «إلّا» أو إحدى أخواتها لما كان داخلا في الحكم السابق عليها
الصفحه ١٦٠ : : «ربّ رجل عالم لقيت» ؛ وقد تدخل على ضمير غيبة
ملازم للإفراد والتذكير ، مفسّر بتمييز بعده مطابق للمعنى
الصفحه ١٧٥ : الجملة بل يضاف إلى المفرد ، نحو : «شهر كذا وحول كذا».
فصل : ويجوز في
مشبه «إذ» و «إذا» الإعراب على
الصفحه ٢٠٣ : المنفصل قليل. ويطّرد ذلك إذا حلّ محلّ الفعل وذلك إذا سبقه نفى أو شبهه
وكان مرفوعه أجنبيّا مفضّلا على نفسه
الصفحه ٢٠٨ :
وإن رفع النعت
ظاهرا كان بالنسبة إلى التذكير والتأنيث على حسب ذلك الظاهر. فإن اسند إلى مؤنث
أنّث
الصفحه ٢٢٧ : (١)
أقسام المنادى
المنادى على
ثلاثة أقسام : مفرد (٢) ومضاف وشبيه بالمضاف.
المنادى المفرد
إمّا أن يكون
الصفحه ٢٢٨ :
زيدان» و «يا رجلان» و «يا زيدون» و «يا رجيلون».
ويكون في محلّ
نصب على المفعولية ، لأنّ المنادى