الصفحه ٢٤٩ : مواضع :
أحدها : ما كان
على «فعل» من ألفاظ التوكيد المعنوى ، وهو «جمع ، كتع ، بصع وبتع» فإنّها ـ على ما
الصفحه ٢٦١ :
بحرفيّتها.
٢ ـ ما وضع
للدّلالة على من يعقل ثمّ ضمّن معنى الشرط وهو «من».
٣ ـ ما وضع
للدلالة
الصفحه ٢٦٦ :
لو الشرطيه
هي على قسمين :
الأوّل : أن
تكون للتعليق في المستقبل ، فترادف «إن» ولكنّها لا تجزم
الصفحه ٢٦٨ : فإنّها
قد تتجرّد منه ، كقول الحسين بن علي عليهماالسلام : «أمّا بعد فإنّى لا أعلم أصحابا أوفى ولا خيرا من
الصفحه ٢٦٩ :
العدد
هو على ثلاثة
أقسام :
١ ـ المفرد وهو
من الواحد إلى العشرة وعشرون وأخواته والمأة والألف
الصفحه ٢٧٥ : عليه ، نحو : «لبثت بضعة أعوام وبضع سنين» و «عندى بضعة عشر غلاما
وبضع عشرة أمة وبضعة وعشرون كتابا وبضع
الصفحه ٢٩١ : دعيتم إليه ألا وإنّها ليست بباقية لكم ولا
تبقون عليها ، وهي وإن غرّتكم منها فقد حذّرتكم شرّها فدعوا
الصفحه ٣٠٥ : ء حالا منّي إن أنا نقلت على مثل حالي إلى قبري. (٢)
٣ ـ فوت الحاجة
أهون من طلبها إلى غير أهلها
الصفحه ٣٠٧ :
يا سيّدي وإلهي ومولاي! أتسلّط النّار على وجوه خرّت لعظمتك ساجدة وعلى ألسن نطقت
بتوحيدك صادقة ولشكرك
الصفحه ٣١ : ». (٤)
٧ ـ الفعل المضارع المعتل الآخر
وهو على ثلاثة
أقسام :
١ ـ ما آخره
ألف ك «يخشى» ، وحكمه أن تقدّر على آخره
الصفحه ٥٦ : » ، لأنّه غير مبتدأ ولا في نحو : «جاء الذي هو يقوم» ، لأنّ الخبر غير
مفرد فإذا حذف الضمير لم يدلّ دليل على
الصفحه ٦٢ : ، نحو :
«زيد قائم أبواه».
ثمّ إنّ الوصف
إذا جرى على غير من هو له وجب إبراز الضمير عند البصريّين سوا
الصفحه ٦٣ : النحويين على أنّه يتعلّق بمحذوف وجوبا ، تقديره
«كائن» أو «استقرّ» ، (٤) على خلاف في ذلك. (٥)
قال السيوطي
الصفحه ٦٦ : بنفسه ، نحو : «من في الدار؟» أو بغيره ، إمّا
متقدّما عليه ، نحو : «لزيد قائم» أو متأخّرا عنه ، نحو
الصفحه ٧٨ :
سراة بني أبي
بكر تسامى
على كان
المسوّمة العراب (١)
الثاني