الصفحه ١٤٩ : مجيء
الحال من النكرة لتقدّم النفي عليها. وغير ذلك.
واحترزنا
بقولنا «في الغالب» ممّا ورد فيه صاحب
الصفحه ١٥١ :
تقديم الحال على عاملها
للحال مع
عاملها ثلاث حالات :
إحداها : أن
يجوز فيها أن تتأخّر عنه وأن
الصفحه ١٥٨ :
تقديم التمييز على عامله
ذهب سيبويه إلى
أنّه لا يجوز تقديم التمييز على عامله (١) سواء كان متصرّفا
الصفحه ١٥٩ : علّة الشيء وكثيرا ما يقولون : «لمه». (١)
الثاني : «ما»
المصدريّة مع صلتها ، كقول الشاعر :
إذا
الصفحه ١٦٤ :
مجازا ، نحو : «عليّ دين».
ثانيها :
الظرفيّة ، نحو قوله تعالى : «وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
الصفحه ١٧٩ :
حذف المضاف أو المضاف إليه
يحذف المضاف
لقيام قرينة تدلّ عليه ويقام المضاف إليه مقامه فيعرب
الصفحه ١٩١ : ، ك «مستخرج» و «متعلّم» و «مدحرج».
ويأتى اسم
المفعول من الثلاثي المجرّد على وزن «مفعول» ك «مضروب» ومن غيره
الصفحه ١٩٦ :
يكون الوصف منه على «أفعل فعلاء» فلا يبنيان من الأفعال الدالة على الألوان ك «سود»
فهو أسود ، والعيوب
الصفحه ١٩٧ : عليهما في قول بعضهم : «نعم
السّير على بئس العير» وقول الآخر : «ما هي بنعم الولد».
وأجيب بأنّ
الأصل
الصفحه ٢٢٢ :
الضرورة حاملة عليه ولا خلاف معها.
فصل : قد تحذف
الواو مع معطوفها لدليل ، كقوله تعالى
الصفحه ٢٢٤ : عليه المبدل منه بحيث يتشوّق السامع إلى ذكره ، نحو : «أعجبني
زيد علمه». قال الله تعالى : «يَسْئَلُونَكَ
الصفحه ٢٥٢ : الفقير.
٣ ـ أن يكون
معدولا. واجتماع الوصف والعدل يكون في موضعين :
أحدهما : أسماء
العدد على وزن «فعال
الصفحه ٢٥٤ : تَصُومُوا
خَيْرٌ لَكُمْ) ، (٢) أي : وصومكم خير لكم. ولا تقع «أن» هذه ـ عند الجمهور ـ
بعد لفظ دالّ على اليقين
الصفحه ٢٥٧ : ». ومعنى أن يكون الطلب محضا أن لا يكون مدلولا عليه باسم فعل ولا بلفظ
الخبر وإلّا وجب الرفع ، نحو : «صه
الصفحه ٣١١ : .
٥. الانصاف في
مسائل الخلاف.
٦. أوضح
المسالك.
٧. بحار
الأنوار.
٨. البهجة
المرضيّة.
٩. التصريح على