الصفحه ١٩٢ : له ، ك «حسن»
ولا يكون اسم الفاعل إلّا مجاريا له.
ومنها : أنّ منصوبها
لا يتقدّم عليها بخلاف منصوبه
الصفحه ٢١١ :
(٢)
التوكيد
عرّفه ابن مالك
في شرح الكافية بأنّه تابع يقصد به كون المتبوع على ظاهره.
وهو
الصفحه ٢١٥ :
فإنّ «زيدا» يجب أن يكون عطف البيان ولا يجوز أن يكون بدلا ، لأنّ البدل
على نيّة تكرار العامل
الصفحه ٢١٦ :
(٤)
عطف النسق
وهو تابع
يتوسّط بينه وبين متبوعه أحد الحروف الآتية.
وحروف العطف
على قسمين
الصفحه ٢٢٠ : ». وخالف ابن سعدان في الأخير. وزاد السهيلى
شرطا آخر وهو أن لا يصدق أحد متعاطفيها على الآخر ، فلا يجوز
الصفحه ٢٢٥ : الاستفهام أو اسم الشرط وجب دخول همزة الاستفهام أو إن الشرطية على
البدل ، نحو : «من ذا؟ أسعيد أم على؟» و «من
الصفحه ٢٣٣ : ، كقولهم : «يا للعجب لزيد» و «يا عجبا لزيد» و «يا عجب لزيد»
أي : يا عجب احضر فهذا وقتك.
وإذا عطف على
الصفحه ٢٣٨ :
النداء في أنّ كلّا منهما يوجد معه الاسم تارة مبنيّا على الضمّ وتارة منصوبا.
ويفارقه في امور :
أحدها
الصفحه ٢٤٠ :
الأسد». (١)
الإغراء : هو
تنبيه المخاطب على أمر محمود ليفعله. وهو كالتحذير بغير «إيّا» في أنّه إن
الصفحه ٢٤١ : » بمعنى أعجب و «افّ» بمعنى أتضجّر.
واسم الفعل على
قسمين :
أحدهما : مرتجل
: وهو ما وضع من أوّل الأمر
الصفحه ٢٤٣ :
سيبويه. وذهب المرّد والزّجّاج إلى أنّ التوكيد واجب وتركه محمول على الضرورة.
الثالثة : أن
يكون التوكيد
الصفحه ٢٦٤ :
بالعطف على الجواب والرّفع على الاستئناف والنصب ب «أن» مضمرة وجوبا. وقد
قرىء بالثلاثة قوله تعالى
الصفحه ٢٦٧ : اللّيالي
وإن كان الجواب
ماضيا معنى لم تقترنه اللام ، كقول ابن حمّاد في مدح عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٧٤ : يبقى الجزءان على بناءهما عند البصريّين فيقال :
«هذه خمسة عشرك» و «مررت بخمسة عشرك». وحكى سيبويه عن بعض
الصفحه ٢٧٨ : ، نحو : «هذا ثالث عشر ثلاثة
عشر» و «هذه ثالثة عشرة ثلاث عشرة» و... وتكون الكلمات الأربع مبنيّة على الفتح