الصفحه ٣٠٣ : الله عليه وآله وسلم : « هكذا
تكون الفضائل ».
فلاحظ وتدبّر!
(٢) نقول ـ علاوة
على ما نمّقه يراع الشيخ
الصفحه ٣٢٧ : ؛ روى الحاكم في
« المستدرك » (٤)
، عن أبي هريرة ، وصحّحه على شرط الشيخين ، قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٥٣ : البصري الجبّائي ، شيخ المعتزلة وإمامهم ، ولد سنة ٢٣٥ ه ،
وتوفّي بالبصرة سنة ٣٠٣ أو ٣٠٤ ه ، وخلفه ابنه
الصفحه ٣٥٧ : بيت العصمة
والرسالة عليهمالسلام.
فانظر مقال « الكلام عند
الإمامية » ، للشيخ محمّد رضا الجعفري
الصفحه ٣٧٦ : ، مناقب آل أبي طالب ٢ / ٣٠٩.
(٢) هو : الشيخ سديد
الدين أبو المظفّر يوسف بن عليّ بن محمّد بن المطهّر
الصفحه ٣٧٧ : ء الحلّة.
وقد كتب الشيخ شرف الدين عليّ
المازندراني هذه الفتاوى عن خطّ الشهيد الأوّل محمّد بن مكّي ، الذي
الصفحه ٣٩٣ : المسلمين نهمته حتّى كبت به بطنته (٣).
* * *
__________________
(١) إشارة إلى
الشيخين وأغلب الصحابة
الصفحه ٤٢١ :
سورة براءة (١).
وهذا كلام لا يرتضيه أحد من المسلمين
أنّ مثل أبي بكر ـ وكان شيخ المهاجرين ، وأمين
الصفحه ٤٣٥ : !
وقول الفضل : « كيف يعين أبو بكر أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان ذلك
اليوم شيخ المهاجرين
الصفحه ٤٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ عليهالسلام.
هذا
، ولمّا أراد بعض القوم أن يناظر الحسنين بالشيخين ، وضع على لسان رسول الله
الصفحه ٤٨١ : ثقة فيها (٤) ـ : إنّ النقّاش ممّن أثنى عليه أبو
عمرو الداني (٥)
، وكان شيخ المقرئين في عصره ، ورحل إلى
الصفحه ٥١١ : مردف أبا بكر ، وأبو بكر شيخ يعرف ، ونبيّ الله شابّ لا يعرف
... (٣) الحديث.
فإنّ النبيّ
الصفحه ٥٤٠ :
يعضد ما أورده الشيخ المظفّر قدسسره
في المتن ، أنّ القوم قد رووا أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الصفحه ٥٥٢ : ، وقد تكفّل عليّا
عليهالسلام في حياة
عمّة شيخ البطحاء ، وطما (٣)
فضله على المسلمين عامّة بعد الهجرة
الصفحه ٥٦١ : فاضلا محترما ، حسن
السيرة ، تبعه خلق عظيم ، سمع من أبيه شيخ الشافعية أبي نصر ابن الصبّاغ
والصريفيني