الصفحه ٤٧١ : « الكبير » و « الأوسط » (٨) ..
__________________
والفرا : حمار الوحش
، وليس ممّا يصيده الناس شيء أعظم
الصفحه ٤٩٦ : .
وأيّة خيانة أعظم من أنّ رجلا ذكر بعض
كلام أحد ممّا يتعلّق بشيء ، وترك البعض الآخر بما يتعلّق بعين ذلك
الصفحه ٥١٨ : ، فركب إليه بعد
أن تعالى النهار ، واقتربت الجمعة وترك الجمعة (١).
ومنها
: وهو أعظمها ، تخلّفه عن بيعة
الصفحه ٥١٩ : ومولاهم ، وهضما لحقّه ، والبغض له
أعظم الفسق ، ودليل النفاق؟!
فكيف يكون مع هذا مقبول الرواية ، محلّ
الصفحه ٥٣٨ : ، فقال مشيرا إليهم : لضرس أحدكم في النار
أعظم من أحد ، وإنّ معه لقفا غادر.
__________________
(١) شرح
الصفحه ٥٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أعظم قدرا وأجلّ شأنا من ذلك ؛ كيف؟! وهو مؤيّد بالوحي ، مسدّد بالعصمة.
وإن أراد به المشاورة لا عن
الصفحه ٥٥٣ : المنّة لله ورسوله عليه ، كما أنّ أعظم المنّة لرسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليه
بالصحبة لا له
الصفحه ٥٦٠ : اثْنَيْنِ ) بدعوى دلالته على أنّ أبا بكر أحد
اثنين في الفضل والشرف ، ولا فضل أعظم من كون أبي بكر قرينا
الصفحه ٥٦٢ : للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في نصرة الله له كان من أعظم الناس.
وفيه
: إنّ المقصود بالنصرة والرعاية
الصفحه ٤٨ : أجلى منها ليست في محلّها ؛ للصوارف عنه ، فإنّ عامّة
قريش وكثيرا من الأنصار في الصدر الأوّل أعداء أمير
الصفحه ٦٠ : الأنصار.
* * *
__________________
(١) إبطال نهج الباطل
ـ المطبوع ضمن إحقاق الحقّ ـ ٧ / ٤١٤.
الصفحه ٩٥ : علم الأصول : ٧٦.
وقال نظام الدين الأنصاري في
شرحه المزجيّ لكلام محبّ الله البهاري : « ( لنا جواز
الصفحه ٩٨ : ، فقد اختلف
في اسمها ، وهي : ابنة ملحان ـ واسمه : مالك ـ ابن خالد الأنصارية ، وهي أخت حرام
بن ملحان
الصفحه ٩٩ : أمّي خيرا ، أحسنت ولايتي.
وقد أسلم على يدها أبو طلحة
الأنصاري ، إذ خطبها وهو كافر ، فأبت أن تتزوّجه
الصفحه ١٣٧ : المهاجرين والأنصار ، وكان يؤاخي
بين الرجل ونظيره ، ثمّ أخذ بيد عليّ عليهالسلام
، فقال : هذا أخي