الصفحه ٢١٤ : .
(١) مناقب الإمام
عليّ عليهالسلام ـ لابن
المغازلي ـ : ١٩١ ح ٢٣٥ و ٢٣٦ ، مناقب الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٤٧ : ١٣ /
٢٨٧ ـ ٢٨٨ رقم ٧٢٥٥ ، الشفا بتعريف حقوق المصطفى ٢ / ٢٠ و ٤٩ ، مناقب الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٦٠ : عليّ من «
سننه » وحسّنه (٢).
ودلالته على أنّ الإمامة في العترة
الطاهرة ؛ لأنّ النبيّ
الصفحه ٢٧٣ :
فصاروا
حزب إبليس ».
وهو كالأوّل في الدلالة على إمامتهم ؛
إذ شأن الإمام أن يكون أمانا من الاختلاف
الصفحه ٢٨٨ : معاوية قد أمر بقتلهم ، فقتلوا
بمرج عذراء ، بغوطة دمشق رحمه الله ، لا لشيء سوى إنّهم لم يتبرّأوا من إمام
الصفحه ٢٨٩ : حقّ :
قتل يزيد ريحانة النبيّ وسبطه
الإمام الحسين عليه السلام ، وأسره وسببه وتسييره للهاشميات وأهل
الصفحه ٢٩٥ : ذكر بعض الفضائل التي تقتضي وجوب
إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام.
هذا باب لا يحصى كثرة.
روى أخطب
الصفحه ٣٣٨ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حقّه : ... » المتقدّم آنفا في
الصفحة ٣١٩ ؛ فلاحظ!
(٣) مناقب الإمام
الصفحه ٣٤١ : أسانيد حديث التشبيه ، وأسماء
أشهر رواته ومخرّجيه ، وكذا دلالة الحديث على إمامة الإمام أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ٣٥١ : .
(٢) بل أخذ مالك عن
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
مباشرة ، حاله كحال أبي حنيفة.
انظر : التاريخ الكبير
الصفحه ٣٦٥ : سبيلا ، ولا يعرفون لها عند أحد
مخرجا ، وما هو إلّا لظهور فضله عليهم ، والأفضل أحقّ بالإمامة.
وأمّا
الصفحه ٣٧٣ : عليّ عليه السلام وحبّ أهل البيت عليهم
السلام ، وذلك قبل قدوم الإمام الحسين عليه السلام العراق بعشرة
الصفحه ٣٧٦ : في مدينة الحلّة سنة ٥٨٩ ه ، وتوفّي سنة ٦٦٤ ه.
لقّب بذي الحسبين ؛ لأنّ نسبه
ينتهي إلى الإمام الحسن
الصفحه ٣٨٥ :
وأقول :
سبق أنّ الشجاعة شرط في الإمام ، فإذا
ثبتت أشجعيّة أمير المؤمنين كان أولى بالإمامة
الصفحه ٤٢٣ : ، وكان بايعه يومئذ
على الموت ، وكان يرمي بالنبل عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثمّ صحب الإمام