الصفحه ٨٩ : شمول البهلة لهم بلا حاجة إلى تأمينهم.
ولو كان التأمين هو السرّ في شمول
البهلة لهم ، فمن أين علم
الصفحه ٢٠١ : » من سننه ، في باب « تزوّج المرأة مثلها في السنّ » (١).
ورواه الحاكم في « المستدرك » في كتاب
النكاح
الصفحه ٥٣٠ : إلى أمّ سلمة وعائشة ، فذكرتا عن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم خلافه ،
فقيل لأبي هريرة في ذلك
الصفحه ٥٣١ : يقول : كان أهل الجاهلية يقولون : الطيرة
في المرأة ، والدار ، والدابّة » (١).
وروى مسلم (٢) ، أنّ أبا
الصفحه ٣٠ : ، مرآة الجنان ٣ / ٣٢١ ، سير أعلام النبلاء ٢١ / ١٥٢ رقم ٧٨ ، طبقات
الشافعية الكبرى ـ للسبكي ـ ٦ / ١٦٠ رقم
الصفحه ١٦٢ : « باب حدّ المريض أن يشهد الجماعة »
من كتاب الأذان (٣)
..
وفي « باب هبة الرجل لامرأته والمرأة
لزوجها
الصفحه ٣٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فأقبل عليّ ، فأدام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم النظر إليه ، ثمّ قال : « من أراد أن ينظر إلى
الصفحه ٣٧٥ : (٢).
ولمّا اجتاز بكربلاء في وقعة « صفّين »
بكى وقال : هذا والله
مناخ ركابهم ، وموضع قتلهم ؛ وأشار إلى
ولده
الصفحه ٣٣ : الجهّال بذلك ، وهيهات أن تخفى الشمس على ذي
عين!
نعم ، ما زالوا ـ وإلى الآن ـ يتغافلون
عن كتب الشيعة
الصفحه ٢٠٤ : أنّ النظر في أمرها راجع إلى الله سبحانه مع وجود أبيها سيّد
النبيّين ، الذي هو أولى بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ١٠٧ :
إلى أن قال : ثمّ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لأبعثنّ غدا رجلا يحبّ الله ورسوله
الصفحه ٤٢٢ : .
وما قيل من بلاء طلحة وسعد فمحلّ نظر ؛
لأنّهما ممّن فرّوا.
روى الطبري في « تاريخه » (١) ، عن القاسم
الصفحه ٥٤٧ : أسلم ، أتى بعيون أشراف قبائل قريش ... » إلى آخره ..
ففيه نظر ؛ قال ابن أبي الحديد (١) ، في « شرح
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لذلك ، كما ستعرفه.
وأمّا
قوله : « كان عليّ ساكن بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ... » إلى
الصفحه ١٨٩ : إلى اضطراب إسناد بعضها ، وجهل
بعض الرواة في بعضها ، وأنّ بعضهم لا يجوز الاحتجاج به ، وبعضهم متّهم