وعصية شهرا في قنوته ثم تركه لما جاؤوا مسلمين تائبين كما ذكره ابن القيم (١).
__________________
(١) راجع فيما تقدم : الثقات ج ١ ص ٢٣٧ وصحيح مسلم ج ٢ ص ١٣٦ و ١٣٧ وسنن الدارمي ج ١ ص ٣٧٥ وتاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص ١٩٤ و ١٩٥ وشرح الموطأ للزرقاني ج ٢ ص ٥١ وزاد المعاد ج ٢ ص ١١٠ وج ١ ص ٧١ و ٧٣ وكنزل العمال ج ٨ ص ٥٣ عن المتفق والمفترق وعبد الرزاق والإعتبار ص ٨٥ و ٨٦ و ٨٧ و ٩١ و ٩٣ والمواهب اللدنية ج ١ ص ١٠٣ وتاريخ الخميس ج ١ ص ٤٥١ والإحسان في تقريب صحيح ابن حبان ج ٥ ص ٣٠٨ و ٣٢٠ و ٣٢٢ و ٣٢٣ وفي هامشه عن شرح معاني الآثار ج ١ ص ٢٤٤ و ٢٤٣ وراجع : مسند أبي عوانة ج ٢ ص ٣٠٦ و ٣٠٧ و ٣١١ و ٣١٢ والإكتفاء للكلاعي ج ٢ ص ١٤٥ والسيرة الحلبية ج ٣ ص ١٧٣ ومجمع الزوائد ج ٢ ص ١٣٧ عن أبي يعلى ، والبزار ، والطبراني في الكبير ، وطبقات ابن سعد ج ٢ قسم ١ ص ٣٧ وصحيح البخاري ج ٣ ص ١٩ و ٢٠ وج ٤ ص ٧٤ وج ١ ص ١١٧ و ١٤٨ وج ٢ ص ١١٧ والسيرة النبوية لدحلان ج ١ ص ٢٦٠ وفتح الباري ج ٧ ص ٣٠١ وبهجة المحافل ج ١ ص ٢٢٤ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٧١ و ٧٢ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ١٣٩ و ١٤٠ ومسند أحمد ج ١ ص ٣٠١ وج ٣ ص ٢٥٥ و ١٦٧ و ١٦٢ و ٢٠٤ و ٢١٦ و ٢٥٩ و ٢٧٨ و ٢٨٢ و ٢١٥ و ٢٨٩ والمنتقى ج ١ ص ٥٠٢ والمغني ج ١ ص ٧٨٧ و ٧٨٨ ومنحة المعبود ج ١ ص ١٠١ وسنن ابن ماجة ج ١ ص ٣٩٤ وسنن أبي داود ج ١ ص ٦٨ ونصب الراية ج ٢ ص ١٢٧ والسنن الكبرى ج ٢ ص ٢١٣ و ٢٠٠ و ١٩٩ و ٢٠٧ و ٢٤٤ ونيل الأوطار ج ٢ ص ٣٩٥ و ٣٩٦ عن الدارقطني ، وأحمد والبيهقي والحاكم وصححه ، وعبد الرزاق ، وأبي نعيم وجامع المسانيد ج ١ ص ٣٤٦ وراجع ص ٣٢٤ و ٣٤٢ ومصابيح السنة ج ١ ص ٤٤٦ و ٤٤٧ وسنن النسائي ج ٢ ص ٢٠٠ و ٢٠٣ و ٢٠٤ وعمدة القاري ج ١٧ ص ١٦٩ وج ٥ ص ٧٣ وج ٧ ص ١٧ و ١٩ و ٢٢ و ٢٣ والإعتصام بحبل الله المتين ج ٢ ص ١٩ وبداية المجتهد ج ١ ص ١٣٤.