الصفحه ١٨٣ :
فيها : شمسة ، ودارة ، وقدرة ، ولا يجوز أن تجمع بالواو والنون.
[من أنواع الاستدلال
: الاستقرا
الصفحه ١٩٥ :
[المسألة] الثالثة
عشرة
[المانع أولى من
المقتضى عند تعارضهما]
إذا تعارض
المانع والمقتضى ، قدّم
الصفحه ١٩٨ : : لا بد من النظر فى إلزامه إياه ، لأن مذاهبه كثيرة.
وكان أبو على
يقول فى «هيهات» : أنا أفتى مرّة
الصفحه ٣ : الاستشهاد
بالقرآن الكريم ، والقياس عليه منهلا عذبا ، استنبط منه علماء النحو أصولهم
السماعية ، وقاسوا على
الصفحه ٤ :
القرآن الكريم : «علم النحو» فسبحان من حفظ العربية بقرآنه الكريم ، وجعل
العربية مفتاحا لمعرفة دقائق
الصفحه ٨ : كتابا كاملا ، فقد نقل عن الأنبارى أكثر من نصف «لمع الأدلة» إذ نقل عنه
ثمانية عشر فصلا من ثلاثين فصلا هى
الصفحه ٣١ :
وقال صاحب
البديع : النحو صناعة علمية يعرف بها أحوال كلام العرب ، من جهة ما يصح ويفسد فى
التأليف
الصفحه ٣٤ :
متلاحقة متتابعة (١) ، قال الأخفش : اختلاف لغات العرب إنما جاء من قبل.
إن أول ما وضع
منها وضع على
الصفحه ٥١ : وقع فى روايته تحريف فإن ابن «أشته» أخرجه فى كتاب «المصاحف» من
طريق عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر قال
الصفحه ٦٢ : أصح منه ، فجاء الإسلام فتشاغلت عنه العرب بالجهاد ،
وغزو فارس والروم ، ولهت عن الشعر وروايته ، فلما كثر
الصفحه ٦٤ :
أحدهما : أن
يكون من نطق به لم يحكم قياسه (١).
والآخر : أن
تكون أنت قصرت عن استدراك وجه صحته
الصفحه ٧٣ : الاحتجاج به ، ولو صح ما قاله لسقط الاحتجاج
بخمسين بيتا من كتاب سيبويه فإن فيه ألف بيت قد عرف قائلوها
الصفحه ٧٦ : مالك كثيرا فى
مسائل استدل عليها بأدلة بعيدة التأويل ، منها استدلاله على قصر الأخ بقوله :
أخاك
الصفحه ٧٨ :
فصل
[فى حكم معرفة اللغة
والنحو والتصريف ، ثم التواتر والآحاد والرواة]
ملخص من «المحصول»
للإمام
الصفحه ٨٢ :
وأيضا فالأصمعى كان منسوبا إلى الخلاعة ، ومشهورا بأنه كان يزيد فى اللغة
ما لم يكن منها.
والعجب من