الصفحه ٥٣ : وما أمعن النظر
فى ذلك ، ولا صحب من له التمييز ، وقد قال لنا قاضى القضاة بدر الدين بن جماعة ـ وكان
ممن
الصفحه ٦٤ : شهرت فصاحته ما يورده ، ويحمل أمره على ما عرف من حاله لا على ما عسى أن
يحتمل ، كما أن على القاضى قبول
الصفحه ٢٢٣ :
٣٨ ـ شرح
المفصل : لابن يعيش.
٣٩ ـ طبقات
النحاة واللغويين : لابن قاضى شبهه.
٤٠ ـ طبقات
النحويين
الصفحه ٩ : صلوات الله عليه وسلامه يقول فى حقه : «أنا مدينة العلم وعلى بابها» (٢) ، ويقول : «اللهم أدر الحق مع على
الصفحه ١٢١ : ، وهذا لا حق بعلل المتكلمين.
والآخر : ما
يمكن تحمله لكن على استكراه ، وهذا لا حق بعلل الفقهاء.
فالأول
الصفحه ١٣٣ :
ومن أعملها ألحقها بحروف (١) الجر إذا دخلت عليها «ما» وفرق بينها وبين أخواتها :
بأنها أشبه بالفعل
الصفحه ١٣ : ، وبنى بأسيوط مدرسة
ووقف عليها أوقافا ، ومنهم من كان متمولا ، ولا أعلم منهم من خدم العلم حق الخدمة
إلا
الصفحه ١٥ : » ، وكتب «ابن قانع» وألحق «ابن
قانع» فى الحاشية ، فأعظمت ذلك وهبته لعظم منزلة الشيخ فى قلبى ، واحتقارى فى
الصفحه ٤٧ : أخوك ، لأنه معلوم ، لكن بتأخيره صار واجبا ، فصح
الإخبار به لأنه مجهول فى حق المخاطب.
فالجائز يصير
الصفحه ٧٩ :
الحق كلفظة (الله) فإن بعضهم زعم أنها عبرية ، وقال قوم : سريانية ، والذين
جعلوها عربية اختلفوا ، هل
الصفحه ٨٢ : ، فهذا حق
الصفحه ٨٦ : ، فلما
وقف الإمام جعفر الصادق على غلوه فى حقه ، تبرأ منه ولعنه ، وأمر أصحابه بالبراءة
منه ، وانظر الملل
الصفحه ١١٢ : بأنها أبدا تكون هى تابعة للوجود لا الوجود تابعا لها ، فبمعزل عن الحق.
وذلك أن هذه
الأوضاع والصيغ ، وإن
الصفحه ١٣٢ : مجرى هل ، ولذلك كانت عند سيبويه (٥) أقوى قياسا من الحجاز ، وكذلك «ليتما» من ألغاها ألحقها
بأخواتها
الصفحه ١٥٥ : تأنسا من حيث كان الجمع ، فى غير هذا مما
يدعو إلى قلب الواو ياء ، فى نحو حقّى ، ودلىّ ، فذكر هنا تأكيدا