الصفحه ٢٠٤ : (٣) ، وابنا أبى الأسود : عطاء ، وأبو حرب (٤) ، ثم خلف هؤلاء : عبد الله بن أبى إسحاق (٥) ، وعيسى بن عمر
الصفحه ٢٣ : : فى
شرط نقل الآحاد. السابع : فى قبول نقل أهل الأهواء.
الثامن : فى
قبول المرسل والمجهول. التاسع : فى
الصفحه ٥٦ : للهند والفرس ، ولا من أهل اليمن أصلا ، لمخالطتهم الهند والحبشة
، ولولادة الحبشة فيهم ، ولا من بنى حنيفة
الصفحه ١٣٣ : فى الافراد (٢) وعدد الحروف.
وكذلك «هلم»
ألحقها أهل الحجاز باسم الفعل ، فلم يلحقوها العلامات
الصفحه ١٦٧ : يسأل عنه] بأن يكون من أهل فن السؤال ، كالنحوى [يسأل] عن النحو ،
والتصريفى عن التصريف.
وعليه أن يأخذ
الصفحه ٦ : ، ولقد ورد فى مقدمة هذا الكتاب ـ كما سيأتى ـ عبارات
أريد مناقشته فيها ، فقد تحدث عن الاقتراح ، فقال
الصفحه ١٥ : نفسى
، فقلت : ألا تصبرون لعلكم تراجعون؟! فقال : إنما قلدت فى قولى ابن ماجة البرهان
الحلبى ، ولم أنفك عن
الصفحه ٤٥ :
المسألة التاسعة
[هل بين العربى
والعجمى واسطة؟]
اختلف هل بين
العربى والعجمى واسطة؟ فقال ابن
الصفحه ٦٧ : ، كقوله :
وأشرب الماء
ما بى نحوه عطش
إلّا لأنّ
عيونه سيل واديها (١)
فقال
الصفحه ١٢٢ : النص ، بماذا ثبت
بالنص أم بالعلة؟
فقال الأكثرون
: بالعلة لا بالنص ، لأنه لو كان ثابتا به لا بها لأدى
الصفحه ١٤٦ : يوجد معه الحكم وتفقد الإخالة فى العلة».
واختلفوا فى
كونه حجة.
فقال قوم : ليس
بحجة ، لأن مجرد الطرد
الصفحه ٨٨ : فكره
بالنسبة لنفسه كفكر أبى عمرو بالنسبة للناس ، ومعنى ذلك أن من كانت له علة صحيحة
عليه أن يقتنع بها.
الصفحه ٢١٩ : عصفور ٣٠
، ٣١ ، ٤٣ ، ٤٥ ، ١٢٣ ، ١٨٧
(ط)
عطاء بن أبى
الأسود ٢٠٤
ابن الطراوة
٤٦
الصفحه ٢٠٦ : الخليل ويونس
وأبى الخطاب الأخفش وعيسى بن عمر ؛ وتوفى سيبويه سنة ١٩٤ ه. وقيل : عن اثنتين
وثلاثين سنة
الصفحه ١٩٨ :
كلا منهما ، وكان أبو الحسن الأخفش يقع له ذلك كثيرا ، حتى أنّ أبا على كان
إذا عرض له قول عنه ، يقول