الصفحه ١١٥ : فى
«التذكرة» من النقل عنه ، وذكره الشيخ مجد الدين فى «البلغة» فقال : له كتاب ثمار
الصناعة فى النحو
الصفحه ١٢٧ : ء (٣) مسلمىّ ، فإن الأصل مسلموى ، فقلبت الواو ياء لأمرين كل
منهما موجب للقلب :
أحدهما اجتماع
الواو واليا
الصفحه ٢٩ : الأقبحين على أشدهما قبحا ، إلى غير ذلك ، وهذا هو
المعقود له الكتاب السادس.
وقولى : «وحال
المستدل» أى
الصفحه ١٢٤ : «الذى» : ولاستطالتهم إياه بصلة ، مع كثرة
الاستعمال خففوه من غير وجه ، فقالوا : «اللذ» بحذف الياء ، ثم
الصفحه ١٣٢ : التعليل بعلتين (٢).
والثانى :
كإعمال أهل الحجاز «ما» وإهمال بنى تميم لها.
فالأولون لما
رأوها داخلة على
الصفحه ١١١ : » تنصب المستثنى ، فتقول : [إلا]
حرف قام مقام فعل يعمل النصب ، فوجب أن يعمل النصب ك «يا» فى النداء ، فإن
الصفحه ١٥٤ : ياء قبل الطرف مقدرة ، وكانت الكلمة
جمعا ثقل ذلك ، فأبدلت الواو همزة ، فصار : أوائل.
فهذه علة مركبة
الصفحه ١٧٣ : .
(٢) قال الأنبارى : «ذهب
الكوفيون إلى أن «الياء» و «الكاف» فى «لولاى» و «لولاك» فى موضع رفع ، وإليه ذهب
أبو
الصفحه ١٧٤ : ،
__________________
أما الكوفيون فاحتجوا
بأن قالوا : إنما قلنا إن الياء والكاف فى موضع رفع ، لأن الظاهر الذى قام «اليا
الصفحه ١٩٢ : ثم نقلا منه إلى «فعل» و «فعل» ثم قلبت الواو والياء فى «فعلت» [ألفا](٣) ، فالتقى ساكنان : العين
الصفحه ١٣٥ : أنّ الخليل بن أحمد ، سئل عن العلل التى يعتل بها فى النحو ، فقيل له : عن (٤) العرب أخذتها أم اخترعتها
الصفحه ١٠٠ : الاستمرار ، جرت واو شنوءة مجرى ياء حنيفة ، فكما قالوا :
حنفى قياسا ، قالوا شنئى قياسا.
قال أبو الحسن
الصفحه ١٠٤ :
وحملت الألف
على الياء فى قوله :
* ولا ترضّاها ولا تملّق (١) *
وكما وضع
الضمير المنفصل موضع
الصفحه ١١٦ : ء :
كاستغنائهم بترك عن ودع.
وعلة استثقال :
كاستثقالهم الواو فى يعد ، لوقوعها بين ياء وكسرة.
وعلة فرق :
وذلك
الصفحه ١٧٠ : ء.
(٢) قال ابن مالك :
«وإن كان لمذكر فالمزيد فى الرفع واو
بعد ضمة ، وفى الجر والنصب ياء بعد كسرة ، تليهما