الصفحه ٢٠٣ : بن ظالم ، روى أنه سئل فقيل له : من أين لك هذا النحو؟ فقال :
«لفقت حدوده من على بن أبى طالب» ، وتوفى
الصفحه ١٥٧ : بإثباته ، وجوابه : أن يسنده ، ويحيله على كتاب معتمد عند أهل اللغة.
والثانى :
القدح فى روايه ، وجوابه
الصفحه ٢٠٧ :
البصرى من أكابر النحويين أخذ عنه سيبويه والكسائى والفراء ، وكان له مذاهب وأقيسة
تفرد بها وكانت حلقته
الصفحه ١٦٣ : ]
قال ابن
الأنبارى : ذهب (٧) قوم إلى أنه لا يجب على السائل ترتيب الأسئلة ، بل له
أن يوردها كيف يشا
الصفحه ٧٥ : المجتمع عليه فى كلام ولا نحو ولا فقه (١) ، وإنما يركن إلى هذا ضعفة أهل النحو ومن لا حجة معه.
وتأويل هذا
الصفحه ٢٢٦ : امتناع الأخذ عن أهل المدر.................................... ٦٥
الفرع السادس : فى العربى الفصيح ينتقل
الصفحه ١١ :
النصوص التى نقلها أو تصرف فيها بالاختصار أو التلخيص والإيجاز ، ولقد أشرت إلى
مكان كل نص فى موضعه ، وأكلمت
الصفحه ١٤١ :
لا يخلو : إما
أن يكون «أفعلا» أو «فعلنا» أو «أيفلا» أو «فيعلا» لأن الأول كثير كأكلب ، وفعلن :
له
الصفحه ٢٧ : النحو : «علم يبحث فيه عن أدلة النحو الإجمالية من حيث هى أدلته ،
وكيفية الاستدلال بها وحال المستدل
الصفحه ١٢٠ : : «مررت بزيد رجل
صالح» على البدل ، وإن شئت قلت : «مررت بزيد رجلا صالحا» على الحال ، أفلا ترى كيف
كان وقوع
الصفحه ١٦٢ : بنيت كيف ، وأين ، ومتى لتضمنها معنى الحرف.
فيقال : وما
الدليل على صحة هذه العلة؟
فيقول : إن
الأصول
الصفحه ٢٠١ : السابق ص ٨٤.
(٢) من ذلك البيت
الذى ذكرناه فى ص ٧٢ وهو قوله :
يا قاتل الله بنى السعلاة
الصفحه ٧٢ : يربوع ، قال آخر :
يا قاتل الله بنى السعلاة
عمرو بن يربوع شرار النات
أو
الصفحه ١٠٦ : :
بالله يا ظبيات القاع قلن لنا
ليلاى منكن أم ليلى من البشر
وانظر التعريف بفن
الصفحه ١٥٥ : تأنسا من حيث كان الجمع ، فى غير هذا مما
يدعو إلى قلب الواو ياء ، فى نحو حقّى ، ودلىّ ، فذكر هنا تأكيدا