الصفحه ٢١٥ :
(ح) فهرس أنصاف الأبيات
ص
البيت
ش
٤١
فتستريح النفس من زفراتها
الصفحه ٩٨ : تمكنت فى قوله : «له زجل» ، والوقف يجب أن تحذف فيه الواو والضمة معا ، فحذف
الصلة وإبقاء الضمة منزلة بين
الصفحه ١٥٦ :
فيقول له
الكوفى : أنا أقول بموجبه ، فإن الحال يجوز تقديمها عندى إذا كان ذو الحال مضمرا.
والجواب
الصفحه ١٤ : المائة بكثير ـ والله أعلم
بذلك ـ قرأت عليه فى شرحه على المجموع.
وأجزت بتدريس
العربية فى مستهل سنة ست
الصفحه ٦٣ : وأبيه أنهما كانا يرتجلان ألفاظا لم يسمعاها
ولا سبقا إليها (٣) ، أما لو جاء عن متهم ، أو من لم ترق به
الصفحه ٤٠ :
التوالى : جاء الحسن وجها ، والحسن وجه أب ، والحسن وجهه والحسن وجه أبيه.
(٣) مثال ذلك : رأيت
رجلا حسن
الصفحه ٣٤ : الأول» الخ. ثم قال فى نهاية عبارته :
«وهذا رأى أبى الحسن وهو الصواب» ، وانظر الخصائص ج ٢ ص ٢٨ ـ ٢٩
الصفحه ٢١١ :
الفهارس
(ا)
الآيات القرآنية المستشهد بها (١).
(ب)
الأبيات.
(ح)
أنصاف الأبيات.
(د)
فهرس
الصفحه ٢١٨ : ، ١٠٨ ، ١٣٥ ، ١٣٦ ، ١٩٠ ، ٢٥
أبو حرب بن
أبى الأسود ٢٠٤
(د)
الحريرى ٦٠
الصفحه ٥٩ :
ومطرد فى
الاستعمال شاذ فى القياس ، نحو قولهم : استحوذ ، واستنوق. الجمل ، واستصوبت الأمر (١) ، وأبى
الصفحه ٨٩ : ، كما تقول : مررت
برجل قائم أبوه ، وإن كان القيام للأب لا للرجل ، ثم حذف الجحر المضاف إلى الهاء
فأقيمت
الصفحه ٢١٧ : أبى إسحق
١٣٩ ، ٢٠٤
أحمد بن حنبل
٥٧
(ب)
أحمد بن غالب
٥٧
البخارى ٥٤
الصفحه ٢٢٠ :
الفراء ٥٢ ،
٦٦ ، ١٩٨ ، ٢٠٦
المختار بن
أبى عبيد ٦٢
الفرزدق ٥٧ ،
٩٠ ، ١٣٩
الصفحه ٣١ : العرب.
المسألة الثالثة
[حد اللغة ، وهل هى
من وضع الله تعالى أو البشر]
قال فى الخصائص
(٢) : حد
الصفحه ١٤٧ : .
يدل على أن
الطرد لا يكون علة ، أنه لو كان علة : لأدى إلى الدور ، ألا ترى أنه إذا قيل له :
ما الدليل