الصفحه ١٠٣ : ، والورق : الدراهم ، والبيت منسوب إلى رؤبة ، وانظر
الخزانة ج ٣ ص ٥٢٩ وأمالى ابن الشجرى ج ١ ص ١٠٥.
الصفحه ١٠٥ :
العبارة لم ترد فى كلام ابن جنى.
(٢) ما ذكره السيوطى
تلخيص لكلام ابن جنى فى الخصائص ج ١ من ص ٣٠٣ إلى
الصفحه ١١٥ : على
كلام العرب ، وتنساق إلى قانون لغتهم.
وعلة تظهر
حكمتهم ، وتكشف عن صحة أغراضهم ومقاصدهم فى
الصفحه ١١٨ : (١) ولا بيّنه.
وقد بينه ابن
السراج فى الأصول فقال : اعتلالات النحويين ضربان :
ضرب منها هو
المؤدى إلى
الصفحه ١٢٤ :
ساكنان ، وكأنه لما رأى انتقاض العلة : احتاج إلى قوله : ومن العرب من يحذف
لمجرد كثرة الاستعمال
الصفحه ١٢٦ : : عللوا سكون آخر الفعل المسند إلى التاء ونحوه بقولهم : لئلا
تتوالى أربع حركات فيما هو ككلمة واحدة ، وهذه
الصفحه ١٤٤ :
إلى اعتقاد الجمود فيها ، لأن وجه الاشتقاق فيها ظاهر ، لأنها من نعم الرجل
إذا أصاب نعمة ، والمنعم
الصفحه ١٥٣ :
ذكر لدفع النقض لم يكن حشوا ، لأن الأوصاف فى العلة تفتقر إلى شيئين :
__________________
(١) أى عدم
الصفحه ١٥٤ :
من خمسة أوصاف محتاج إليها ، إلا الخامس ، فقولك ولم يؤثر إلى آخره اعتراز من نحو
قوله :
* تسمع من
الصفحه ١٥٥ : تأنسا من حيث كان الجمع ، فى غير هذا مما
يدعو إلى قلب الواو ياء ، فى نحو حقّى ، ودلىّ ، فذكر هنا تأكيدا
الصفحه ١٧٢ : المطالبة بالدليل ، ومن عدل عن
الأصل افتقر إلى إقامة دليل ، لعدوله عن الأصل ، واستصحاب الحال أحد الأدلة
الصفحه ١٨٠ : إلى الأثقل
__________________
(١) فى الأصل : فعلل
والصواب ما ذكرناه.
(٢) قال فى الخصائص :
«كنون
الصفحه ١٨٦ : فلا ، ألا ترى إلى قوله صلّى
الله عليه وسلّم : «نزل القرآن بسبع لغات كلها شاف كاف» (١) ، هذا إن كانت
الصفحه ١٩٤ : الشعر إلى قصر ممدود ، أو
مدّ مقصور (١) ، فارتكاب الأول أولى لإجماع البصريين والكوفيين على
جوازه ، ومنع
الصفحه ٢٠٠ : » مطلقا ، وقد نسبها سيبويه إلى قوم من بكر بن وائل حيث قال : «وقال
ناس من بكر بن وائل : من أحلامكم وبكم