الصفحه ١٦٤ : يدل فى محل الخلاف
، ولا حاجة إلى الاعتراض والمنع ثم المطالبة ، لأن المنع إنكار للعلة ، والمطالبة
إقرار
الصفحه ١٦٩ :
ثم من الواو همزة إلى ما لا نهاية له ، فإذا أدت الصنعة إلى نحو هذا ، وجبت
الإقامة على أول رتبة ولا
الصفحه ١٧٠ :
، والجملة مستقلة ، فوجب أن يوقف ويبتدأ بها.
وهذا فاسد يؤدى
إلى التسلسل إذا قدّر : جاءنى العاقل ، والصفة لا
الصفحه ١٧٨ : من
الناصب والجازم ، بأن ذلك يؤدى إلى خلاف الأصول ، لأنه يؤدى إلى أن يكون الرفع بعد
النصب والجزم
الصفحه ١٨٢ :
فإن الشائع فى
جمع ميثاق مواثق ، برد الواو إلى أصلها ، لزوال العلة الموجبة لقلبها ياء وهى
الكسرة
الصفحه ١٨٩ :
الحجازية ريب من تقديم ، أو تأخير ، أو نقض النفى : فزعت إذ ذاك (٣) إلى التميمية.
[المسألة] السابعة
فى
الصفحه ٢٠٦ :
العلوم التى استفادها منه فى كتابه [الذى هو] أحسن من كل كتاب صنّف فيه إلى
الآن.
وأما الكسائى
الصفحه ٢٠٧ : ، ويكفى فى ذلك الآن : الرجوع إلى الكتب
المؤلفة فى اللغات ، والأبنية ، وإلى الدواوين الجامعة لأشعار العرب
الصفحه ٢٠٩ :
[المسألة] الرابعة
[ترك القياس بالسماع]
قال فى الخصائص
: إذا أدّاك القياس إلى شىء ما ، ثم سمعت
الصفحه ٢١٣ : السماء إله وفى الأرض إله)..................................... ٤٨
(تساءلون به والأرحام
الصفحه ٤ : ه وطمح أن يكون له دور فى هذا الفن ، وقد
أشار إلى محاولة النحويين واللغويين فى ذلك ، وسجل
الصفحه ١٦ : وتجرد للعبادة ، وألف كتابه «التنفيس فى
الاعتذار عن الفتيا والتدريس».
ولقد كان عفيف
النفس لا يذهب إلى
الصفحه ٢٢ : ، من قياس العلة ، وقياس الشبه ، وقياس الطرد ،
إلى غير ذلك على حد أصول الفقه ، فإن بينهما من المناسبة
الصفحه ٢٦ : إليه ليعرف مقام كتابى من كتابه ، ويتميز عند أولى التمييز جليل
نصابه ، وإلى الله الضراعة فى حسن الختام
الصفحه ٣١ :
الأشعرى : أنها بوضع الله ، واختلف على هذا ، هل وصل إلينا علمها بالوحى إلى نبى
من أنبيائه ، أو بخلق أصوات