الصفحه ٥٣ : أخذ عن ابن مالك ـ «قلت له : يا سيدى
الصفحه ٥٨ : ج ١ ص ٩٦.
(٢) عبارة ابن جنى
بعد أن تحدث عن مواضع (ط ر د) و (ش ذ ذ) عند قوله عن الاطراد والشذوذ : «هذا أصل
الصفحه ٦٠ : ذهب إليه ، وتوجيه كلمة صدرت منه. وقال ابن النحاس فى «التعليقة»
: حكى الحريرى فى درة الغواص وروى خلف
الصفحه ٦٣ : يوافقه ولا ما يخالفه.
قال ابن جنى :
والقول فيه أنه يجب قبوله إذا ثبتت فصاحته ، لأنه إما أن يكون شيئا
الصفحه ٦٧ : المدة ، واتصال الاستعمال بلغته
الأولى.
__________________
(١) استشهد ابن جنى
بهذا البيت مرتين فى
الصفحه ٦٩ : على فعيل ، فالجمع بينهما من التداخل.
انتهى كلام ابن
جنى.
وقد حكى غيره
فى استعمال اللغتين
الصفحه ٧٤ : : هو حى بعد فأنا لا أسميه.
[الفرع] الحادى عشر
[طرح الشاذ وعدم
الاهتمام به]
قال ابن السراج
فى
الصفحه ٨٤ : حررت
هذا الباب بفروعه وجدت ابن الأنبارى قال فى أصوله : أدلة النحو ثلاثة (١) : نقل : وقياس ، واستصحاب
الصفحه ٨٩ : .
وقال ابن
الخشاب فى «المرتجل» : لو قيل إن «من» فى الشرط لا موضع لها من الإعراب لكان قولا
، إجراء لها
الصفحه ٩٤ :
الكتاب الثالث : فى القياس
قال ابن
الأنبارى فى جدله (١) : هو حمل غير المنقول على المنقول إذا كان
الصفحه ٩٥ : ، انتهى.
وقال ابن
الأنبارى فى أصوله (١) : اعلم أن إنكار القياس فى النحو لا يتحقق ، لأن النحو
كله قياس
الصفحه ٩٦ : ، وعلة جامعة.
قال ابن
الأنبارى (١) : وذلك مثل أن تركب قياسا فى الدلالة على رفع ما لم يسم
فاعله ، فتقول
الصفحه ١٠٠ : مسعدة المتوفى سنة ٣١٥ ه
(٢) انظر الخصائص ج ١
ص ١١٦.
(٣) مثل ابن جنى بنحو
صرورة بالصاد ، والصرورة
الصفحه ١٠١ : .
(٢) قال فى اللسان
مادة «دون» : «دون : الحقير الخسيس ، وقال ابن جنى : «فى شىء دون» ـ ذكره فى كتابه
الموسوم
الصفحه ١٠٢ :
النجم استشهد به فى الشافية ، وانظر الخزانة ج ٢ ص ١٤٨ ، وأنشده ابن جنى كما يلى :
الله نجاك بكفى