الصفحه ١٦٩ : للطارىء»
(٢) فى الخصائص :
فأزال ، بدلا من : ويزول
(٣) السيوطى اختصر
هنا الأمثلة التى أوردها ابن جنى
الصفحه ١٧٧ :
[من أنواع الاستدلال
: الاستدلال ببيان العلة]
ومنها :
الاستدلال ببيان العلة ، قال ابن الأنبارى
الصفحه ١٨٢ : وتصحيحا.
قال ابن جنى :
قياس تحقيره على هذه اللغة أن يقال : «مييثيق»
ومنه ما ذكره
صاحب البديع قال : إذا
الصفحه ١٨٧ : اللغة الضعيفة أولى من الشاذ ، ذكره ابن عصفور.
[المسألة] الرابعة
[الأخذ بأرجح
القياسين عند تعارضهما
الصفحه ٢٠٤ : الوعاة ج ٢ ص ٣٠٩ ، وإنباه الرواة ج ٣ ص ٣٣٧.
(٣) يحيى بن يعمر
التابعى ، سمع ابن عمر وأبا هريرة وجابرا
الصفحه ٢٠٩ : [وهو] نقض الاجتهاد إذا بان النص بخلافه.
__________________
ابن هشام فى التوضيح
: «واختلفوا فى جواز
الصفحه ٤ : (٢) : «وقيل : ما زال النحو مجنونا حتى عقله ابن السراج
بأصوله».
ثم جاء أبو
الفتح عثمان بن جنى المتوفى سنة ٣٩٢
الصفحه ٦ : :
«لم تسمح قريحة
بمثاله» وقال : «لم ينسج على منواله ناسج» وقال : «وبعد تمامه رأيت الكمال ابن
الأنبارى
الصفحه ٩ : أبدا» وعلق عليه بأن له طرقا عدة عن ابن عمر وغيره.
الصفحه ١٣ : ، وألفية ابن مالك ،
الصفحه ٢٢ : الكمال ابن الأنبارى قال ـ فى كتابه نزهة الألباء (١) فى طبقات الأدباء ـ «علوم الآدب ثمانية : اللغة
الصفحه ٣٩ : ابن مالك :
* ورفعه بعد مضارع وهن*
أى ضعيف ، وانظر الأشمونى ج ٤ ص ١٨.
الصفحه ٤٦ :
إلى واجب وممتنع وجائز]
قسم ابن
الطراوة الألفاظ إلى : واجب ، وممتنع ، وجائز.
قال : فالواجب
رجل
الصفحه ٥٠ : وَالصَّابِئُونَ)(٣) ، فقالت : «يا ابن أختى : هذا عمل الكتّاب أخطأوا فى
الكتاب» أخرجهما أبو عبيد فى فضائله ، فكيف
الصفحه ٥١ : وقع فى روايته تحريف فإن ابن «أشته» أخرجه فى كتاب «المصاحف» من
طريق عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر قال