الصفحه ٦٨ : (٤)
__________________
(١) فى الخصائص ج ١ ص
٣٧٢ قال ابن جنى : «فأخلق الحالين به فى ذلك أن تكون القليلة فى الاستعمال هى
المفادة
الصفحه ٧١ : ، صرّح بذلك ابن الأنبارى فى الإنصاف (١) ، وكأن علة ذلك خوف أن يكون لمولد أو من لا يوثق
بفصاحته ، ومن هذا
الصفحه ٧٦ :
[الفرع] الثالث عشر
قال أبو حيان
أيضا : إذا دخل الدليل الاحتمال سقط به الاستدلال ، ورد به على ابن
الصفحه ٨١ : على القدح فيه.
وأيضا فإن ابن
جنى أورد بابا فى كتاب الخصائص (١) فى قدح أكابر الأدباء بعضهم فى بعض
الصفحه ٨٢ : ، يجريان مجرى الأصل للاستدلال بالنصوص .. انتهى.
قال الأصبهانى
: وأما قوله : وأورد ابن جنى بابا فى كلمات
الصفحه ٨٦ : المرسل :
وهو الذى انقطع سنده نحو أن يروى ابن دريد عن أبى زيد (٣) ، والمجهول : وهو الذى لم يعرف ناقله
الصفحه ٨٧ : جوازها (١).
هذا حاصل ما
ذكره ابن الأنبارى فى ثمانية فصول من كتابه.
__________________
(١) انظر
الصفحه ٩١ :
فصل
[فى تركيب المذاهب]
مما يشبه تداخل
اللغات السابق : تركيب المذاهب ، وقد عقد له ابن جنى بابا
الصفحه ٩٧ :
ضربك بالسيف قونس الفرس
قالوا : أراد «اضربن عنك» فحذف نون
التوكيد.
قال ابن برى : البيت لطرفة
الصفحه ٩٨ : أجازته لنا ، وما لا فلا.
قال ابن جنى :
فإن قيل : هلا امتنع متابعتهم فى الضرورة من حيث كان القوم لا
الصفحه ١٢٥ : التعليل
بالعلة القاصرة]
قال ابن
الأنبارى (١) : اختلفوا فى التعليل بالعلة القاصرة (٢) ، فجوزها قوم ، ولم
الصفحه ١٣٨ :
قال ابن جنى :
فى هذه الحكاية ثلاثة أغراض لنا :
أحدها : تصحيح
قولنا : إن أصل كذا كذا
الصفحه ١٤٠ : ما يصلح
وينفى ما عداه بطريقه
قال ابن جنى (٣) : مثاله إذا سئلت عن وزن مروان ، فتقول : لا يخلو إما
أن
الصفحه ١٤٤ : بطل كونها اسما ثبت أنها
فعل ، انتهى.
وقال ابن فلاح
فى المغنى : الدليل على أن كيف اسم : السبر
الصفحه ١٦٣ :
[من القوادح فى العلة
: المعارضة]
ومنها :
المعارضة (١) ، قال ابن الأنبارى : وهو أن يعارض المستدل