الصفحه ٣٠ : لغة لسان العرب.
وقال ابن عصفور
(٣) : النحو علم مستخرج بالمقاييس المستنبطة من استقراء كلام العرب
الصفحه ٣٥ : صورة واحدة ، فكانت مبنية ، ولم
يرض هذا الكلام ابن الطيب فى شرح الاقتراح ، فاعترض بأن هذا يقضى بأن يكون
الصفحه ٤٥ :
المسألة التاسعة
[هل بين العربى
والعجمى واسطة؟]
اختلف هل بين
العربى والعجمى واسطة؟ فقال ابن
الصفحه ٧٢ : ينشده أحد ممن وثّق فى
اللغة ، ولا عزى إلى مشهور بالضبط والإتقان ، وفى ذلك ما فيه.
وفى تعاليق ابن
هشام
الصفحه ٥٢ : مرويّا على أوجه شتى ، بعبارات مختلفة ، ومن ثم
أنكر على ابن مالك إثباته القواعد النحوية بالألفاظ الواردة
الصفحه ٥٧ :
والذلة» انتهى.
ونقل ذلك أبو
حيان فى شرح التسهيل معترضا به على ابن مالك حيث عنى فى كتبه بنقل لغة لخم
الصفحه ١١٤ : ، والتحقير ، وما يطول شرحه.
فهل يحسن بذى
لب أن يعتقد أن هذا كله اتفاق وقع ، وتوارد اتجه؟
فإن قلت :
فلعله
الصفحه ١١٨ : (١) ولا بيّنه.
وقد بينه ابن
السراج فى الأصول فقال : اعتلالات النحويين ضربان :
ضرب منها هو
المؤدى إلى
الصفحه ١١٩ : : ليه
(٤) قال ابن علان فى
شرح الاقتراح : «مفاد بضم الميم أى إفادة» وفى الخصائص «مقاد» بالقاف بفتح
الصفحه ١٢٦ : أيضا أن
الحكم ثبت فى المنصوص عليه بهذه العلة. انتهى كلام ابن الأنبارى.
وقال ابن مالك
فى شرح التسهيل
الصفحه ١٧٣ :
وقال ابن مالك
: من قال إنّ كان وأخواتها لا تدل على الحدت فهو مردود بأن الأصل فى كل فعل
الدلالة على
الصفحه ٥٤ : الحسن
بن الضائع فى «شرح الجمل» : تجويز الرواية بالمعنى هو السبب عندى فى ترك الأئمة ـ كسيبويه
وغيره
الصفحه ٧٣ : ؛ لكن ذكر فى شرحه للشواهد ما يخالف ذلك.
فإنه قال : طعن
عبد الواحد الطواح فى كتابه «بغية الأمل» فى
الصفحه ٩٠ :
قال ابن مالك
فى التسهيل : استدل على جواز توسيط (١) خبر ما الحجازية ونصبه بقول الفرزدق
الصفحه ١١٧ : يجوز إلغاؤها متى تقدمت وأكدت بالمصدر أو بضميره ، لم تلغ
لما بين التأكيد والإلغاء من التضاد.
قال ابن