الصفحه ١٨٢ : اجتمع التعريف العلمى ، والتأنيث السماعى أو العجمة ، فى
ثلاثى ساكن الوسط «كهند» و «نوح» ، فالقياس : منع
الصفحه ٣١ : البقرة.
الصفحه ٥٠ : ء ، وانظر البيان فى غريب إعراب القرآن ج ١ ص ١٦٢.
(٣) الآية رقم ٦٢ من
سورة البقرة ، وانظر مغنى اللبيب
الصفحه ١١٦ : فى (الْحَمْدُ لِلَّهِ) لمجاورتها الدال.
__________________
(١) الآية رقم ٢٧٥ من
سورة البقرة
الصفحه ١٦٦ : بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ)
بعد قوله : (رَبِّيَ
الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ)
الآية ٢٥٨ من سورة البقرة ، فهذا
الصفحه ٢٠٠ : كلب ، يقولون : عليكم وبكم حيث كان قبل الكاف ياء أو كسرة (٢).
ومن ذلك : «الوهم»
فى لغة كلب ، يقولون
الصفحه ١٩٩ :
فمن ذلك «الكشكشة»
وهى فى : ربيعة ومضر ، يجعلون بعد «كاف» الخطاب فى المؤنث «شينا» فيقولون : رأيتكش
الصفحه ١٧٣ : .
(٢) قال الأنبارى : «ذهب
الكوفيون إلى أن «الياء» و «الكاف» فى «لولاى» و «لولاك» فى موضع رفع ، وإليه ذهب
أبو
الصفحه ١٧٤ : ،
__________________
أما الكوفيون فاحتجوا
بأن قالوا : إنما قلنا إن الياء والكاف فى موضع رفع ، لأن الظاهر الذى قام «اليا
الصفحه ٢٠١ : (٢).
ومن ذلك : «الشّنشنة»
فى لغة اليمن ، تجعل الكاف شينا مطلقا ، ك «لبّيش اللهم لبّيش» أى لبيك.
ومن العرب
الصفحه ١٧٠ : زيد من قولك : «جاءنى
زيد العاقل» ، وابتدأ (١) ب «العاقل» لأن تقديره عنده : «جاءنى العاقل» فكان جملة
الصفحه ٧٥ : ، والانصاف المسألة رقم ١٦ ، ورضى الدين فى شرح الكافية
ج ٢ ص ١٩٩.
(١) أى مثل ذلك ليس
حجة أيضا فى نحو ولا فقه
الصفحه ٨٨ : ، فأحد ما يحتج به عليه أن يقال هذا أجازه سيبويه ، وكافة أصحابنا ،
والكوفيون أيضا ، فإذا كان ذلك مذهبا
الصفحه ٩٢ : (١) ولولاك ، فقال معظم البصريين : الياء والكاف فى موضع جر
، وقال الأخفش والكوفيون : فى موضع رفع.
قال أبو
الصفحه ١١٣ : .
(٣) انظر كتاب سيبويه
ج ١ ص ١٣ ، وعبارته : «ومعنى الكاف معنى مثل ، وليس شىء يضطرون إليه إلا وهم
يحاولون به