الصفحه ٦٣ :
جميعا (١) ، وكذا إذا كان الرجل الذى سمعت منه تلك اللغة المخالفة
، مضعوفا فى قوله ، مألوفا منه
الصفحه ٧٥ : المجتمع عليه فى كلام ولا نحو ولا فقه (١) ، وإنما يركن إلى هذا ضعفة أهل النحو ومن لا حجة معه.
وتأويل هذا
الصفحه ١٠٨ :
الفصل الثانى
فى المقيس وهل يوصف
بأنه من كلام العرب أم لا؟
قال المازنى :
ما قيس على كلام العرب
الصفحه ١٣٣ : فى الافراد (٢) وعدد الحروف.
وكذلك «هلم»
ألحقها أهل الحجاز باسم الفعل ، فلم يلحقوها العلامات
الصفحه ١٣٩ :
لم يتفوّه بذلك ، غير أن اشتقاقه إياه من الغى بمنزلة قولنا نحن : إن الألف
والنون فيه زائدتان.
ومن
الصفحه ١٥٩ : مجاشعا
بآبائى الشم الكرام الخضارم
والشاهد فيه : «سببت وسبنى بنو عبد شمس
الصفحه ١٦١ : القوادح فى العلة
: المنع للعلة]
ومنها : المنع
للعلة ، قال ابن الأنبارى (١) : وقد يكون فى الأصل والفرع
الصفحه ١٨٤ :
الكتاب السادس : فى
التعارض والترجيح
فيه مسائل
[المسألة] الأول
[إذا تعارض نقلان]
قال ابن
الصفحه ٣٥ : (٤).
__________________
(١) فى الأصل : «استعمالهم»
، والصواب ما قلناه ، وهو نص عبارة الخصائص وانظر ج ٢ ص ٣١.
(٢) فى الأصل
الصفحه ٥٦ :
فصل
[فى كلام العرب ،
وأسماء القبائل التى أخذ عنها والتى لم يؤخذ وتوجيه ذلك]
وأما كلام
العرب
الصفحه ١١٠ : قياس على الأقل استعمالا والأضعف قياسا ، انتهى.
الفصل الثالث
فى الحكم
[الحكم] فيه
مسألتان
الصفحه ١١٣ :
وقال ابن جنى
فى الخصائص (١) : اعلم أن علل النحويين أقرب إلى علل المتكلمين منها
إلى علل المتفقهين
الصفحه ١٣٨ :
قال ابن جنى :
فى هذه الحكاية ثلاثة أغراض لنا :
أحدها : تصحيح
قولنا : إن أصل كذا كذا
الصفحه ١٦٤ : المعترض يدعى أن ما يظنه قياسا ليس مستعملا فى
موضعه ، فقد صادم أصل الدليل والقول بالموجب ، لأنه تبين أنه لم
الصفحه ١٦٦ : (٣) ، وليكن [السؤل] مفهوما غير مبهم ، كأن يقول : ما تقول
فى اشتقاق الاسم؟
فإن كان مبهما
غير مفهوم لم يستحق