الصفحه ١٢٨ : الآخر ، فإن تساويا فى القوة : لم ينكسر اعتقادهما
جميعا ، فقد يكون الحكم الواحد معلولا بعلتين ، انتهى
الصفحه ١٣٢ :
[المسألة] الحادية
عشرة
فى تعارض العلل
قال فى الخصائص
(١) : هو ضربان :
أحدهما : حكم
واحد
الصفحه ١٤١ : نظير فى أمثلتهم نحو : خلبن (١) وعلجن (٢) ، وأيفل نظيره أينق ، وفيعل نظيره صيرف.
ولا يجوز أن
يقول
الصفحه ١٥٣ :
وقال قوم : إنه
[أى العكس] ليس بشرط [فى العلة] ، لأن هذه العلة مشبهة بالدليل العقلى ، يدل وجوده
على
الصفحه ١٦٣ :
[من القوادح فى العلة
: المعارضة]
ومنها :
المعارضة (١) ، قال ابن الأنبارى : وهو أن يعارض المستدل
الصفحه ١٨٩ :
وتحتذى فى جميع ذلك أمثلتهم ، ثم إنك من بعد لا تقيس عليه غيره ، فلا تقول
فى استقام : استقوم ، ولا
الصفحه ١٩٣ : فلا عبرة به ، قاله ابن الأنبارى فى
كتابه (١).
[المسألة] الحادية
عشرة
فى تعارض قبيحين
قال فى
الصفحه ١٩٨ : : لا بد من النظر فى إلزامه إياه ، لأن مذاهبه كثيرة.
وكان أبو على
يقول فى «هيهات» : أنا أفتى مرّة
الصفحه ٢٠١ :
ومن ذلك : «العجعجة»
فى قضاعة ، يجعلون الياء المشدّدة جيما ، يقولون فى تميمىّ : تميمجّ (١).
ومن
الصفحه ٣٤ : كان وضع فى الأصل مختلفا.
قال : ويجوز أن
يكون الموضوع الأول ضربا واحدا ، ثم رأى من جاء بعد أن خالف
الصفحه ٣٦ :
المسألة الرابعة
فى مناسبة الألفاظ
للمعانى
قال فى الخصائص
(١) : هذا موضع شريف نبه عليه الخليل
الصفحه ٣٨ :
المسألة الخامسة
[فى الدلالات النحوية]
الدلالات
النحوية ثلاث : لفظية ، وصناعية ، ومعنوية ، قال
الصفحه ٤٥ : عصفور : نعم.
قال فى «الممتع»
: إذا نحن تكلمنا بهذه الألفاظ المصنوعة ، كان تكلما بما لا يرجع إلى لغة من
الصفحه ٤٦ :
السادس : يجتمع
فيه الجيم والقاف نحو المنجنيق.
السابع : أن
يكون خماسيا أو رباعيا عاريا من حروف
الصفحه ٥٩ :
ومطرد فى
الاستعمال شاذ فى القياس ، نحو قولهم : استحوذ ، واستنوق. الجمل ، واستصوبت الأمر (١) ، وأبى