الصفحه ١١٣ :
وقال ابن جنى
فى الخصائص (١) : اعلم أن علل النحويين أقرب إلى علل المتكلمين منها
إلى علل المتفقهين
الصفحه ١٢ : لنفسه عند الحديث عن الذين عاصروه بمصر من الأئمة والعلماء
المجتهدين ، وذلك فى كتابه حسن المحاضرة (١) حيث
الصفحه ٧٠ : سيبويه فى كتابه ببعض شعره تقربا
إليه ، لأنه كان هجاء لترك الاحتجاج بشعره ، ذكره المرزبانى وغيره ، ونقل
الصفحه ١٣٤ :
كالعلل الموجبة إلا المعلومة لها ، وقد صوبت العبارة من كتاب الإيضاح للزجاجى.
(٢) فى الإيضاح :
تعلم
الصفحه ١٩ :
كتاب الاقتراح
فى علم أصول النحو
الصفحه ٢١١ : الأعلام
(ه)
المراجع.
(و)
فهرس الموضوعات.
__________________
(١) رتبت الشواهد حسب
ورودها فى الكتاب.
الصفحه ٩٢ : المنصوب ، ولا يلزم من ذلك أن يكون له عامل مخصوص ، ألا
ترى أن التمييز فى نحو : عشرين درهما ، لا ناصب له على
الصفحه ١٩٨ : :
وقلت لأبى عبد الله البصرى يوما : أنا أعجب من هذا الخاطر فى حضوره تارة ، ومغيبه
أخرى ، وهذا يدل على أنه
الصفحه ١٤٣ : القول الذى ذكره أبوعلى أولا ، وقد أشرت
إليه فى جمع الجوامع ، فى الكلام على «غير» فتفطن له ، وانظر جمع
الصفحه ٣١ : العرب.
المسألة الثالثة
[حد اللغة ، وهل هى
من وضع الله تعالى أو البشر]
قال فى الخصائص
(٢) : حد
الصفحه ١٤٧ : على صحة دعواك؟
فيقول : أن
أدّعى أن هذه علة فى محل آخر.
فإذا قيل له :
وما الدليل على أنها علة فى
الصفحه ٦٥ : )
بكسر اللام فى رسوله ، حتى قال الاعرابى : «برئت من رسول الله» فأنكر ذلك على عليه
السّلام ، ورسم لأبى
الصفحه ١٣٩ : قال
الله : احدثا فحدثتا ، انتهى. فكان ذلك من الفرزدق إيماء إلى العلة.
__________________
(١) فى
الصفحه ١٣٨ : النفس من قولهم : هذا درهم وازن ، أى : ثقيل له وزن.
والثالث : أنها
قد تنطق بالشىء غيره فى نفسها أقوى
الصفحه ١٥٢ : الاعراب ، منع الرفع الذى هو نوع منه ، فكأنا قلنا :
هذا النوع (١) المستحق للإعراب قام مقام الاسم ، فوجب له