الصفحه ١٤٠ : لم يجيئا ، فلم يبق إلا «فعلان»
قال ابن جنى :
وليس لك أن تقول فى التقسيم : ولا يجوز أن يكون «فعوان
الصفحه ١٣٧ :
فاحتقرها» فقلت له : أتقول جاءته كتابى؟! فقال : نعم أليس بصحيفة؟
قال ابن جنى :
هذا الأعرابى الجلف علل هذا
الصفحه ١١٥ :
الله الحسين بن موسى الدينورى الجليس (١) فى كتابه «ثمار الصناعة» : اعتلالات النحويين صنفان :
علة تطرد
الصفحه ١٤٢ : على الفارسى فقد ألف له كتاب «الإيضاح» فى النحو ، وقال السيوطى فى
بغية الوعاة ج ١ ص ٤٩٦ : إن أبا على
الصفحه ١٤ : المائة بكثير ـ والله أعلم
بذلك ـ قرأت عليه فى شرحه على المجموع.
وأجزت بتدريس
العربية فى مستهل سنة ست
الصفحه ٩٨ : تمكنت فى قوله : «له زجل» ، والوقف يجب أن تحذف فيه الواو والضمة معا ، فحذف
الصلة وإبقاء الضمة منزلة بين
الصفحه ١٢٩ :
وقولهم فى «فحصت»
: فحصط (١) بالإبدال طاء ، لتجانس الصاد فى الإطباق ، وهذا الإبدال
إنما يكون فى
الصفحه ١١٨ : العلة إنما هو تجوز فى اللفظ ،
فأما فى الحقيقة فإنه شرح وتفسير وتتميم للعلة.
ألا ترى أنه
إذا قيل : فلم
الصفحه ٨٦ : الحديث ، لأن باللغة معرفة تفسيره ، وتأويله ، فاشترط فى نقلها ما اشترط فى
نقله ، فإن كان ناقل اللغة فاسقا
الصفحه ٨١ : عليه من وجوه :
منها أن الرواة
له مجروحون ليسوا سالمين عن القدح ، بيانه أن أصل الكتب المصنفة فى النحو
الصفحه ٢٠٦ :
العلوم التى استفادها منه فى كتابه [الذى هو] أحسن من كل كتاب صنّف فيه إلى
الآن.
وأما الكسائى
الصفحه ٤ : وأسرار كتابه المبين.
وبعد :
فلما كنا فى
أمسّ الحاجة للإلمام بكتب تراثنا القديم ، وما يتصل بلغتنا
الصفحه ٢٠٥ : وكل ما قاله فى كتابه من ألفاظ : «سألته» أو «قال» من غير أن يذكر
سائله أو قائله فهو يقصد الخليل ؛ وتوفى
الصفحه ٥ :
فى كتابه «الخصائص» (١) : أن علماء اللغة يستمدون من كتب الشريعة قواعدهم ،
واحتذوا حذوهم ، وأشار إلى
الصفحه ٢٦ : إليه ليعرف مقام كتابى من كتابه ، ويتميز عند أولى التمييز جليل
نصابه ، وإلى الله الضراعة فى حسن الختام