الصفحه ٤٥ : عصفور : نعم.
قال فى «الممتع»
: إذا نحن تكلمنا بهذه الألفاظ المصنوعة ، كان تكلما بما لا يرجع إلى لغة من
الصفحه ٥٩ :
ومطرد فى
الاستعمال شاذ فى القياس ، نحو قولهم : استحوذ ، واستنوق. الجمل ، واستصوبت الأمر (١) ، وأبى
الصفحه ٨٩ :
الإجماع الواقع فيه منذ بدىء هذا العلم وإلى آخر هذا الوقت قولهم فى «هذا
جحر ضبّ خرب» : إنه من الشاذ
الصفحه ١٠٩ :
قياسا على قول
العجاج :
* تقاعس العزّ بنا فاقعنسسا (١) *
فدل على امتناع
القياس فى مثل هذه
الصفحه ١١٢ :
الفصل الرابع
فى العلة ، وفيها
مسائل
[المسألة] الأولى
قال صاحب
المستوفى : إذا استقريت أصول
الصفحه ١٢١ :
إذا عرفت ذلك
فاعلم أن علل النحويين ضربان :
واجب لا بد منه
، لأن النفس لا تطيق فى معناه غيره
الصفحه ١٨٢ :
فإن الشائع فى
جمع ميثاق مواثق ، برد الواو إلى أصلها ، لزوال العلة الموجبة لقلبها ياء وهى
الكسرة
الصفحه ٢٠٨ : زائدا خارقا إذا قلنا بامتناع ذلك.
[المسألة] الثالثة
[طريقة ابن مالك]
لابن مالك فى
النحو طريقة
الصفحه ٤٩ : عامر قراآت بعيدة فى العربية ،
وينسبونهم إلى اللحن ، وهم مخطئون فى ذلك ، فإن قراآتهم ثابتة بالأسانيد
الصفحه ٨٥ : العلم.
وأما الآحاد :
فما تفرد بنقله بعض أهل اللغة ، ولم يوجد فيه شرط التواتر ، وهو دليل مأخوذ به
الصفحه ٩٦ :
فصل
[فى أركان القياس]
للقياس أربعة
أركان :
أصل : وهو
المقيس عليه ، وفرع : وهو المقيس ، وحكم
الصفحه ١٠٤ :
وحملت الألف
على الياء فى قوله :
* ولا ترضّاها ولا تملّق (١) *
وكما وضع
الضمير المنفصل موضع
الصفحه ١١٦ : ء :
كاستغنائهم بترك عن ودع.
وعلة استثقال :
كاستثقالهم الواو فى يعد ، لوقوعها بين ياء وكسرة.
وعلة فرق :
وذلك
الصفحه ١٢٠ :
وحالا ، وذلك النكرة بعد معرفة هى فى المعنى (١) هى ، نحو مررت بزيد رجل صالح ، ورجلا صالحا ، فإن
الصفحه ١٤٤ :
إلى اعتقاد الجمود فيها ، لأن وجه الاشتقاق فيها ظاهر ، لأنها من نعم الرجل
إذا أصاب نعمة ، والمنعم