الصفحه ١٩٤ :
زواج فاطمة من علي عليهماالسلام :
في المدينة المنورة ، وفي بيت الرسول
العظيم أقامت فاطمة
الصفحه ٢١٨ :
بيته خيراً بنصوص كثيرة وفي كتاب ظلال الوحي قوله :
« على ان حياة النبي كانت مفعمة بتلك
النصوص ، منذ
الصفحه ٢١٩ : حان اجله وأنها أول اهل بيته لحوقاً به.
وقال لها : « أما ترضين أن تكوني سيدة نساء هذه الامة. فتجلدي
الصفحه ٢٢٢ : المقابر ، فتبكي حتى
تقضي حاجتها ثم تعود الى بيتها.
وأما علي بن الحسين : فقد بكى على ابيه
عشرين عاماً
الصفحه ٢٢٨ : بالزهد والتقشف.
فكانت في ظل أب لم يشبع مرة واحدة من
طعامه ... ثم انتقلت الى بيت زوج كان أكثر أدامه
الصفحه ٢٥٦ : ونبينا محمد (ص) هو المنصور على من ناواه ولو كره المشركون.
فكنا أهل البيت أعظم الناس في الدين
حظاً
الصفحه ٢٧٥ :
الجليلات من البيت
الرفيع ، بيت النبوة والوحي والإلهام.
نشأت « زينب » ترافق أخويها « الحسن
الصفحه ٢٧٦ : والكوارث على
البيت العلوي الشريف.
وتدور الأيام ثقيلة حزينة والحوادث تتلو
بعضها بعضاً ... والحوراء « زينب
الصفحه ٢٧٧ : ؟
عادت مع أخويها السِّبطين إلى البيت بيت
أبيها أمير المؤمنين الذي تراكمت عليه الأحداث المفجعة ، وتوالت
الصفحه ٢٨٦ : سليل البيت
الاموي المعروف بعدائه للبيت الهاشمي من قديم الزمان.
أليست العداوة والبغضاء متأصلة يتوارثها
الصفحه ٢٩١ :
ولد الإمام علي عليهالسلام « بالكعبة المشرفة » بيت الله بمكة
وقتل في مسجد الكوفة « بيت الله
الصفحه ٣٠٣ : بضرب عنقي ؟! كذبت والله ولؤمت ...
ثم أقبل على الوليد فقال : ايها الامير
إنا اهل بيت النبوة ، ومعدن
الصفحه ٣٠٦ : : (٢)
« أما بعد فاني لا أعلم اصحابا اوفى ولا
أخير من اصحابي « ولا أهل بيت ابر ولا اوصل ، من اهل بيتي ، فجزاكم
الصفحه ٣٣ : ، أو أتركها في البيت بغير زواج ، فقلت
للمرأة إني أريد أن أذهب الى قبيلة كذا وكذا في زيارة أقربائي
الصفحه ٣٩ : ، تغزل وتنسج ، وتخيط ثيابها ، وثياب زوجها ، ونجد انها ضئيلة الحظ من
الثقافة ، وان بنات أثينا يلزمن البيت