الصفحه ٢٧٤ : ذكرناه ، فتأمّل.
وحكي عن صدر
الأفاضل من العامة : الكعب في رواية هشام ، عن محمّد هو المفصل الذي في وسط
الصفحه ٢٧٨ : ، إذ لا شك في حرمته وعدم جوازه.
ومن مضعفات الذي
فهم العلامة والشارح ـ رحمهما الله ـ من رواية زرارة أن
الصفحه ٢٧٩ :
وصرح ابن أبي
جمهور في الغوالي بأن المفصل الذي ذكر في رواية ابن بكير هو مفصل القدم الذي عند
وسطه في
الصفحه ٢٨٠ : (١) للممسوح إظهارا للفائدة.
وفي حسنة ابن
أذينة ـ رواها الكليني في علة الأذان ، بل (٢) وهي صحيحة عند الشارح
الصفحه ٢٨٢ : الحاشية السابقة المكتوبة على
قوله : لكنها معارضة بما رواه الشيخ (٢) ، فلاحظ وتأمّل.
قوله
: لصحة الخبر
الصفحه ٢٨٨ : متفقين على الرد ،
كيف والعامّة ذكروا الروايات الدالة على حقية ما هو مذهب الشيعة أصولا وفروعا ،
إلى أن لا
الصفحه ٢٩٧ : : وقد ورد بذلك روايات ١ : ٢٣٧.
الصفحه ٣٠٤ : حريز ، وكتابه معتمد معتبر لا تأمّل
فيه ، ويظهر من رواية حماد (٥) المشهورة في كيفية الصلاة اعتباره
الصفحه ٣٠٨ : غير الوضوء حتّى الغسل
وغسل النجاسة ونظائرهما ، نعم ، في حسنة ابن أذينة التي رواها الكليني في علة
الصفحه ٣٠٩ : ما رواه الشيخ في الصحيح ـ أو
__________________
(١) الكافي ٣ : ٢٥ /
٤ ، الوسائل ١ : ٣٧٨ أبواب
الصفحه ٣١١ : (٣) ، وفي بعض الروايات كل الذراع (٤) ، على ما هو
ببالي.
قوله
: والمضمضة. ( ١ :
٢٤٧ ).
نقل عن الشيخ في
الصفحه ٣١٥ :
مع أن ابن بابويه
رواها في الفقيه مرسلا (١) وفيه أيضا شهادة على القوّة والاعتبار ، مضافا إلى
الصفحه ٣١٩ :
عنه : لم تفعل كذلك؟ يقول هو من الشيطان لا يخليني (١) ، ومتن الرواية
ليس ببالي.
قوله
: والأولى تداركه
الصفحه ٣٢٩ : ء » (١).
قوله
: لضعف سند الرواية. ( ١ : ٢٨٧ ).
ليس في سندها إلاّ ضعيف واحد مشاركا مع
مجهول ، فانضمامهما معا
الصفحه ٣٣٠ : والعلاّمة (١).
قوله (٢) : ورواية زرارة. ( ١ : ٢٩٤ ).
لكن تدل على أن
أجزاء الغسل ثلاثة : صبّ على الرأس